هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب كريشان: الرجل الذي بنى كل حملته الانتخابية على شعار التطبيع مع إسرائيل «خيانة عظمى»، ونجح في استقطاب الكثيرين بفضله، سعى جاهدا وقد أصبح رئيسا في منع برلمانه من تبني قانون لتجريم التطبيع.
يكتب أبو سرية: المقايضة الحقيقية كمنت في وقف الحرب مقابل إطلاق سراح الرهائن، وإطلاق سراح المحتجزين واحد من أهم أهداف الحرب المعلنة على الأقل، وهو هدف لطالما أعلن ترامب عن رغبته في تحقيقه.
يكتب يزلي: اليوم، بعد سنتين من الإبادة، لم يعد العالم كما كان ولا الكيان، كما لم يكن: انكشفت عنه مساحيق الغرب المضللة، وزال عنه القناع، وسقط عن القناع.. الأقنعة، إقليميا ودوليا.
يكتب مجدوبي: جيل زد مثل الحركة الوطنية المقاومة للاستعمار تنصهر فيها جميع الأيديولوجيات.
لا شك أن الطرف الأمريكي – الإسرائيلي سيتعامل مع هذه المتغيرات لإفراغها من محتواها بطريقة أو بأخرى لإبقاء الوضع على حاله أو إعادته إلى مرحلة ما قبل الطوفان.
يقول الشهابي: مع غياب الدور المطلوب من الجهات الدولية الفاعلة، يشعر الطرف الأضعف بعدم جدوى الالتزام بقواعد اللعبة التي يفرضها الغرب على العالم.
يقول الشايجي: الصادم لنتنياهو وكيانه المصطلحات المذكورة في بيان حركة حماس التي نشرها الرئيس ترامب مثل «رفض الاحتلال» ـ العدوان ـ الإبادة ـ صمود شعبنا ـ انسحاب الاحتلال من قطاع غزة… والحق المشروع لشعبنا.
يكتب عوكل: من يتفحّص مواصفات ترامب ونتنياهو، قد يصل إلى نتيجة أنهما توأمان. نرجسيان إلى أبعد الحدود، وكلاهما يعتقد أنه مكلّف من الربّ، وكلاهما يجيد الرقص على الحبال، وكلاهما، أيضاً، يعتبر الكذب فضيلة وربما هبة إلهية.
تكتب غزال: فشلت حملات التضامن عبر البحار في الوصول وإيصال الغذاء والدواء إلى المحاصرين والمُجَوَّعين في غزة، لكن رسالتها السياسية والإعلامية نجحت بجدارة بوضعها الحصار والتجويع وحرب الإبادة تحت مجهر الرأي العام العالمي.
يكتب أبو شقرا: عالمنا، كما يبدو لي اليوم، صار بلا ضوابط، ولا مكابح، ويقترب من أن يغدو بلا مبادئ وقيَم وأعراف.