هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب يزلي: المقاومة بقيت وتبقى السبيل الوحيد لإفساد هذا المشروع، لهذا كل مقاومة صارت تُنعت “إرهابا”، فيما عدوان وتطهير عرقي بائن، من كيان غاصب، لا يبدو كذلك، بل مجرّد “دفاع عن نفس”!
يكتب أمين: اليوم قاعدة ترمب المؤيدة لإسرائيل، والمتمثلة في "ماغا" والدعوة لأميركا عظيمة من جديد، أكثر من منزعجة ممّا يجري في غزة والضفة، بل بدأت ترفض تقديم مساعدات مجانية مليارية.
يكتب الكبيسي: لا يمكن الفصل بين هذه التحركات العسكرية الأمريكية الأخيرة في العراق، وبين المتغيرات في الوضع الإقليمي، تحديدا بعد الضربة الإسرائيلية/ الأمريكية لإيران.
يكتب صيام: في الوقت الذي تتفاقم عزلة الكيان وتتقدم دول عديدة لفرض عقوبات على الكيان تقوم بعض أنظمة التطبيع بمد يد الإنقاذ للكيان لإخراجه من عزلته وشد أزره اقتصاديا وفتح مجالات واسعة تجاريا وعسكريا وأمنيا.
يكتب مجوري: موازين القوة الدولية ليست في صالح زوال هذا الكيان، فإن واقعه الاقتصادي والاجتماعي، لا يسمح للعالم بالإبقاء على دعمه غير المشروط، فالهجرة العكسية تهدد الكيان بالانقراض، وعمليات التخريب والخسائر في الأرواح والعتاد والهزائم العسكرية والسياسية المتتالية، لا يمكن أن تسمح لأي نظام في العالم أن يضحي من دون مقابل.
يكتب سويلم: الحرب يجب أن تستمر، وأن "إسرائيل الكبرى" هي النتيجة التي يبحث عنها نتنياهو بعد استكمالها، وليس تلك النتيجة التي تمخّضت عنها «حرب العامين» حتى الآن.
يكتب ميرغني: هذه القيادات عليها أن تقرأ أيضاً دروس هذه الحرب، وعلى رأسها مخاطر تعدد السلاح، التي يدفع الكل، مسلحين ومدنيين، تكلفتها الباهظة، ولا يمكن قبول تكرارها، إذا كان للسودان أن يستقر.
يكتب جميح: تجسد سلطة ولاية الفقيه في حقيقتها خروجاً على السردية الشيعية التي تمنع الشيعة من إقامة دولة لهم، قبل خروج الإمام المهدي، ولذلك يعارضها كثير من مراجع الشيعة المعتبرين.
يكتب أبو حبلة: الأقصى أمانة في أعناق مليارَي مسلم، وهو ليس مجرد معلم ديني بل عنوان للهوية والسيادة والكرامة، وحمايته ليست خياراً بل واجباً دينياً وقانونياً وإنسانياً.
يكتب لقرع: لا ريب أنّ تصريح نتنياهو قد نزل كالصّاعقة على المهرولين العرب؛ هؤلاء الذين لم يكتفوا فقط بإدارة ظهورهم للقضيّة الفلسطينية، والتخلي عن القدس والأقصى، وخذلان المقاومة.