هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الشايجي: لا يقتصر تعمد الاحتلال الإسرائيلي على الحصار ومنع إدخال المساعدات، بل عمد ويعمد على تدمير حوالي 80٪ من المساحات الصالحة للزراعة في غزة بحلول مايو الماضي.
يكتب تويقر: الإعلان وبصفة رسمية حالة المجاعة في غزة جاء باعتبار أن ما يقوم به الكيان الصهيوني جريمة مكتملة الأركان ولم تكن نتيجة لظروف قاهرة، بقدر ما هي خيار سياسي ونتاج تخطيط وتدبير دويلة الصهاينة.
يتساءل عراقجي: : بعد سوريا، أيّ دولة في المنطقة ستكون هدفاً للعدوان العسكري أو الاحتلال؟ وهل يمكن تصور أيّ حدود لطموحات هذا الكيان التوسّعية التي لا تشبع؟
يكتب قلالة: رئيس أكبر دولة في العالم لا يرى مانعا من احتلال غزة وقتل وتهجير سكانها، بل ويصر أن ذلك في مصلحة الفلسطينيين.
يكتب الشريف: موافقة حماس، مع ما أُدخل عليها من تعديلات، تشكّل اختبارًا حاسمًا لمدى جدية الكيان في إيقاف المجزرة، ولرصد هامش المناورة لدى كل طرف.
يكتب قنديل: نقل بوتين حزم التناقضات إلى حجر الغرب كله، وجعل ترامب رسوله الخاص إلى المهمة الكبرى، فعلى ترامب أن يضغط ويقنع زيلينسكى بالتنازل عن الأراضي التي تريدها روسيا.
يكتب المحاريق: كل ما يبديه ترامب من حسم في القضية الأوكرانية لا يقابله السلوك نفسه تجاه غزة، حيث تحصل نتنياهو على الضوء الأخضر من ترامب لإنهاء الحرب على طريقته.
يكتب مهداوي: الجيش الإسرائيلي على الرغم من تفوقه التكنولوجي، يعاني من إنهاك متزايد. اعتماده الكبير على قوات الاحتياط، وهم في معظمهم من المدنيين، حوّل الحملات المتكررة إلى عبء نفسي واجتماعي، انعكس في ارتفاع معدلات الانسحاب والاضطرابات النفسية بين الجنود.
يكتب يزلي: المقاومة بقيت وتبقى السبيل الوحيد لإفساد هذا المشروع، لهذا كل مقاومة صارت تُنعت “إرهابا”، فيما عدوان وتطهير عرقي بائن، من كيان غاصب، لا يبدو كذلك، بل مجرّد “دفاع عن نفس”!
يكتب أمين: اليوم قاعدة ترمب المؤيدة لإسرائيل، والمتمثلة في "ماغا" والدعوة لأميركا عظيمة من جديد، أكثر من منزعجة ممّا يجري في غزة والضفة، بل بدأت ترفض تقديم مساعدات مجانية مليارية.