هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا وزير سابق في عهد الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، إلى سلوك مسار اقتصادي بعيدا عن صندوق النقد الدولي.
تتجه دول عربية مثل السعودية والإمارات ومصر إلى ضخ مليارات الدولارات في مشاريع الطاقة الشمسية والرياح لتحقيق أمن طاقي مستدام وتقليل الاعتماد على النفط. ورغم التوسع اللافت، ما تزال الكلفة العالية ونقص البنية التحتية والتكنولوجيا عقبات رئيسية أمام هذا التحول.
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية الثلاثاء مع تصاعد المخاوف من تعطل الإمدادات نتيجة تكثيف الضربات المتبادلة بين روسيا وأوكرانيا، حيث صعد خام برنت إلى 68.55 دولار والخام الأمريكي إلى 65.06 دولار للبرميل، بعد هجمات أوكرانية أغلقت منشآت تمثل أكثر من مليون برميل يوميا من الطاقة الروسية.
تراجع الدولار مع انتظار المستثمرين بيانات الوظائف الأمريكية التي ستحدد مسار الفائدة الفيدرالية، فيما سجل اليورو والجنيه الإسترليني ارتفاعات طفيفة واستقر اليوان بعد سلسلة خسائر.
يشهد الدولار حالة من عدم الاستقرار مع ترقب بيانات سوق العمل الأمريكية هذا الأسبوع، والتي ستحدد حجم خفض الفائدة المنتظر من الاحتياطي الفيدرالي، فيما تأثر أيضا بالخلافات بين ترامب والبنك المركزي الأمريكي وبقرار قضائي بشأن الرسوم الجمركية، بينما حافظت العملات الرئيسية الأخرى على مكاسب طفيفة.
تهدف الحكومة المصرية، وفق تصريحات رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، إلى رفع إنتاجها من الغاز إلى 6.6 مليارات قدم مكعبة يومياً بحلول 2027، مقابل 4.1 مليارات قدم مكعبة حالياً، في محاولة لتقليص الفجوة المتصاعدة بين الاستهلاك والإنتاج.
معرض دمشق الدولي يشهد مشاركة أكثر من 800 شركة محلية وخارجية بعد توقف استمر 6 أعوام، تحت شعار "سوريا تستقبل العالم"، والدورة الحالية تحمل طابعاً استثنائياً لكونها الأولى بعد سقوط النظام، وقعت الحكومة السورية اليوم مذكرات تفاهم تخص تطوير الإمكانيات السورية في مجال البترول وقطاع الكهرباء التقليدية والمتجددة لتكون دافعاً كبيراً لسوريا
قطع إعلان مصطفى مدبولي، طرح المطارات المصرية للبيع أمام المستثمرين العرب والأجانب، الطريق على انتقادات الرافضين للخطوة.
لا تزال سوق العمل في ألمانيا متأثرة بالركود الاقتصادي في السنوات القليلة الماضية
توقعت صحيفة "تايمز أوف إنديا" نقلاً عن خبراء أن تشهد الصادرات الهندية إلى السوق الأمريكية تراجعاً حاداً يتراوح بين 40 و45% خلال عامي 2025 و2026 مقارنة بالعام السابق، وهو ما يشكل ضربة قوية لاقتصاد نيودلهي، حيث تمثل الصادرات إلى الولايات المتحدة نحو 2.5% من إجمالي الناتج المحلي الهندي.