هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تفرغت المخابرات المصرية بشقيها العام والعسكري، ووحدت كل جهودها لمواجهة العدو الذي يسكن على ضفاف النيل ويشرب من نهره، ذلك الشعب المسكين الذي يحلم بوطن بلا قهر بلا عصابات تنهب أمواله وتهدر مقدراته وتتلاعب بأصواته وتهون من شأنه وإرادته، تمثل ذلك في الاعتراف الشهير لوكيل المخابرات الذي تم حبسه عام لاعترافه بأن المخابرات لم تعطي الرئيس الشرعي الذي اختاره الشعب (العدو) أي معلومات في الوقت الذي تمد الصديق الصهيوني بكل المعلومات المتاحة في تعاون ظهر جلياً في خبر نقلاً عن القناة الثانية بالتليفزيون الإسرائيلي عن حادث مهاجمة (اللنش) في مياه البحر المتوسط وذكرت تفاصيله الدقيقة من تحريات المخابرات المصرية والتي لم تخبر شعبها حتى الأن بمصير الثمانية المفقودين ومن وراء الحادث، هذه المخابرات تتحفنا كل يوم بمستواها الذي فاق التصور
كتب نعوم تشومسكي: خلال الأشهر القليلة الماضية، تلقّينا دروساً مفيدة حول طبيعة قوّة الدولة، والقوى الموّجهة لسياسة الدولة، ومفهوم الشفافية الخفيّ والمتباين، الذي يرتبط بشكل وثيق بالموضوع. وقد حصلنا على هذه الدروس طبعاً من مجموعة مستندات قيّمة حول نظام رقابة «وكالة الأمن القومي»..
أعلنت رئاسة الوزراء التركية أن "التسجيلات الصوتية التي تم تسريبها مساء الاثنين، ونشرها على الإنترنت، والتي قيل أنها لحوار هاتفي بين رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، ونجله بلال، عارية تماما عن الحقيقة، ولا تمت للواقع بصلة، وأنها مفبركة وممنتجة بشكل غير أخلاقي.
قال محامي المتعاقد السابق مع وكالة الامن القومي الامريكية إدوارد سنودن إن موكله يحتاج الى حماية أفضل بعد أن نقل تقرير إخباري عن مسؤولين في المخابرات الامريكية قولهم إنهم يريدونه ميتا ويبحثون طريقة لقتله.
ذكر الرئيس الأميركي، باراك أوباما، ان المتعاقد السابق في وكالة الأمن القومي الأميركي، إدوار سنودن، ألحق ضرراً في القدرات الاستخباراتية الأميركية، مشيراً إلى انه سيراجع برامج الوكالة خلال فترة الأعياد ليقرر ما يتوجب بقاؤه وما يفترض إلغاؤه.
بثت شبكة رصد تسريباً جديداً لفريق تحرير المصري اليوم برئاسة الكاتب الصحفي ياسر رزق لمناقشة كيفية وصول التسريب الأول الذي يحمل مقاطع لم تنشر من حوار وزير الدفاع المصري الفريق عبد الفتاح السيسي مع الصحيفة .
كشفت وثائق جديدة سرّبها الموظف السابق بوكالة الأمن القومي الاميركي إدوارد سنودن، أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقاً سرياً مع لندن يسمح للوكالة بتحليل وتخزين سجلات الهاتف والإنترنت والبريد الإلكتروني للمواطنين البريطانيين غير المشتبه بارتكابهم أية مخالفات.