هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن واشنطن والدوحة تقتربان من توقيع اتفاق دفاعي معزّز، مؤكداً أهمية دور قطر في الوساطة لوقف إطلاق النار بين "إسرائيل" وحماس في غزة، وذلك بعد الهجوم الإسرائيلي على قادة الحركة في قطر، والذي أثار استنكاراً واسعاً.
شن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو هجوم على قطر والصين، وقال إنهما يحاصران الاحتلال بواسطة التطبيقات الحديثة.
يكتب عبد الله: المرحلة الحالية، هي محطة تنافسية بين الأحادية القطبية، ومحاولات إنشاء ما يسمى بالتعددية القطبية، ويبدو أن روح وفلسفة هذه التعددية تعتمد بالأساس على الصين وروسيا والهند.
ذكرت الكاتبة، أنه في الوقت الحالي، قد ينظر ترامب ونتنياهو إلى القمم والتصريحات باعتبارها مجرد تظاهرات لا أهمية لها صادرة عن الضعفاء.
مصطفى أبو السعود يكتب: إن ما حدث يؤكد أن الاحتلال لا يدخر جهدا في تنفيذ ما يظنه مناسبا له لتحقيق مآربه دون أي اعتبارات أخلاقية أو سياسية، المهم أن يتحقق هدفه، فهو يعلم أن غطاء أمريكا يرافقه حيثما كان، والصمت العربي والدولي حاضر على الدوام، والقدرة على الإنكار أو الاعتراف بالتبجح والوقاحة أمر لا يخفيه ولا ينفيه
حذر الرئيس التنفيذي لغرفة التجارة الإسرائيلية الخليجية من تهديد اتفاقيات إبراهام بعد الهجوم الإسرائيلي على قطر والتصعيد المستمر في غزة
افتتحت العاصمة القطرية الدوحة، الاثنين، أعمال القمة العربية-الإسلامية الطارئة بمشاركة واسعة من قادة ومسؤولين عرب ومسلمين، وسط غياب لافت لعدد من رؤساء الدول
أعلنت الدوحة، مساء الاثنين، اعتماد بيان القمة العربية الإسلامية الطارئة لبحث الهجوم الإسرائيلي على الدوحة قبل نحو أسبوع، وسط إدانات ومطالب بمحاسبة إسرائيل في كلمات المشاركين.
في كلمة لم تتجاوز الدقيقة الواحدة، قال الشرع إن بلاده تقف إلى جانب قطر في مواجهة الاعتداء الإسرائيلي، مؤكداً أن "مصدر قوة أي أمة في وحدتها، أما تفرقها فيؤدي إلى ضعفها".
أعلنت الدوحة، الاثنين، اعتماد بيان القمة العربية الإسلامية الطارئة لبحث الهجوم الإسرائيلي على الدوحة قبل نحو أسبوع، وسط إدانات ومطالب بمحاسبة إسرائيل في كلمات المشاركين.
ظهر القيادي البارز في حركة حماس طاهر النونو، الأحد، للمرة الأولى أمام الكاميرات منذ محاولة اغتياله في العاصمة القطرية الدوحة الأربعاء الماضي، وهاجم بشدة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو..
دعا قادة دول مجلس التعاون الخليجي، الاثنين، إلى اجتماع عاجل لمجلس الدفاع المشترك يسبقه اجتماع عسكري لتقييم الوضع بعد "العدوان الإسرائيلي" على قطر قبل نحو أسبوع.
وضع الزعماء والقادة في القمة العربية الإسلامية الطارئة في الدوحة، خلال إلقاء كلماتهم، دبوسا يمثل الشعار الوطني لدولة قطر، تضامنا معها في وجه الاعتداء الإسرائيلي الأخير.
أعاد الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف قيادات من حركة "حماس" في الدوحة خلط الأوراق في المنطقة، وفتح الباب أمام سيناريوهات متعددة بشأن مستقبل وجود الحركة خارج فلسطين.
في قمة الدوحة العربية الإسلامية الطارئة، برزت موازين القوة والرسائل السياسية من خلال حضور قيادات محورية في المنطقة، على رأسهم رؤساء تركيا وإيران وسوريا ومصر، إلى جانب العاهل الأردني ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، فيما غابت بعض الأطراف البارزة، مثل حماس، لتظل حاضرة بالرمزية والدلالة السياسية. هذه القمة لم تكن مجرد اجتماع دبلوماسي عابر، بل منصة لتثبيت مواقع النفوذ، وقياس درجة التوافق والتباين بين اللاعبين الإقليميين، وتسليط الضوء على التحديات الراهنة التي تواجه الأمة العربية والإسلامية في خضم الصراعات الإقليمية والتحولات الدولية.
سليم عزوز يكتب: اكتشفوا بهذا العدوان أن قطر لا توجد فيها سفارة إسرائيلية، وأنها ليست عميلة لإسرائيل، وأن وساطتها لصالح المقاومة، فليست وسيطا محايدا على مسافة واحدة من الطرفين؛ تماما كما اكتشفوا أن قطر لم تمول بناء سد النهضة. لكنهم مع ذلك لا يعتذرون، ويندفعون في مسارات أخرى لتحقيق ذات الغرض