هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تسبب المنخفض الجوي الأخير بغرق وتطاير آلاف الخيام التي تؤوي فلسطينيين في غزة غالبيتهم أطفال ونساء، ما تسبب بتشريدهم في الشوارع ولجوئهم إلى لمبان مدمرة كمأوى خطر يفتقر لأدنى مقومات الأمان.
شدد البرادعي على أنّ القرار يتجاهل القانون الدولي وحق الشعب الفلسطيني فى تقرير مصيره، وإدارة شؤونه ويكرس الظلم والاحتلال..
وصفت صحيفة "الغارديان" البريطانية في تقرير أعده جوليان بورغر، قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن غزة بأنه الأغرب والأكثر غموضا، وبخاصة أنه يُملي على "مجلس السلام" في غزة الإشراف على قوة تحقيق الاستقرار الدولية التي لم تتضح الدول المستعدة أو الراغبة بالمشاركة فيها..
أصيب عدد من الطلاب الأربعاء، جراء استهداف مسيرة إسرائيلية سيارة كانت تسير أمام حافلة مدرسية في بلدة الطيري بقضاء بنت جبيل جنوبي لبنان في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار.
القرار الذي وافق عليه مجلس الامن بشأن قطاع غزة والذي قدمته واشنطن يعني فرض الانتداب الاميركي على القطاع بشكل واضح.
تنصّ المادة الأولى في ميثاق الأمم المتحدة، الذي جرى تبنّيه عند تأسيس المنظمة في عام 1945، على «المبدأ الذي يقضي بالتسوية في الحقوق بين الشعوب
سلطت صحيفة نيويورك تايمز الضوء على ما يجري داخل مركز التنسيق الأمريكي قرب غزة، مشيرة إلى أن ضباط مخابرات عرب يتواجدون بداخله.
ناجي عبد الرحيم يكتب: النظام العالمي لن يُعاد بناؤه بقرارات القصور المغلقة، ولا بتفاهمات النخب المعزولة والمترددة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع، بل بسواعد الشعوب التي تصنع التاريخ حين تُدرك قوتها، وبعقول الشباب التي ترفض أن تُختزل في دور المتفرج أو الضحية أو المناضَلة الإلكترونية. فما جرى في غزة، وما يجري في عواصم القارات الفاعلة، ليس نهاية العالم، ولا نهاية أصحاب المصالح، بل بداية سؤال: أيُّ عالم نريد في النصف الثاني من هذا القرن؟
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، مساء الثلاثاء، استشهاد 13 شخصا في غارة إسرائيلية على مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوبي لبنان.
صوّت مجلس الأمن الدولي الاثنين على مشروع قرار أمريكي يدعم خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام في غزة التي تتضمن نشر قوة دولية ومسارا إلى دولة فلسطينية.
نزار السهلي يكتب: ويظهر أن حجم المطالبات والمناشدات من الغزيين لرفع الظلم عنهم ولوقف جرائم الإبادة الجماعية خلال العامين الماضيين، لم تفلح في تحريك وزحزحة العجز العربي والدولي أمام شلال الدم، وكذلك الحال بالنسبة للتوقعات إزاء الكارثة الإنسانية التي يواجهها الغزيون على أعتاب فصل الشتاء
مساعٍ فلسطينية تقودها الجهاد لمواجهة القرار الأمريكي حول غزة، وسط تنسيق فصائلي ورفض للوصاية الدولية، واعتبار القرار شرعنة لسياسات الاحتلال ونسفا لمسار الدولة الفلسطينية.
أكد المقال أن حرب غزة كشفت تواطؤ النظام البريطاني مع إسرائيل، وفشل الديمقراطية، وتجاهل القانون الدولي والرأي العام، ما يبرز حاجة ملحّة لتغيير سياسي جذري.
رفض القرار قبل وبعد إقراره، والحديث عن مثاليات، ليس خيارًا؛ فالمأساة في قطاع غزة لا تحتمل، وواقع الحال يفرض على الجميع أن يتّسم بالحكمة والذكاء للمناورة وتمهيد الطريق لتنفيذه بما يحقّق مصالح سكان قطاع غزة، والخروج بأقل الخسائر السياسية التي تعصف بالقضية الفلسطينية ككل.
القرار الأممي يطلق إطارا بقيادة ترامب، ينص على نزع السلاح وقوة دولية بغزة، وسط اعتراضات فلسطينية وتباين دولي واسع.
ساري عرابي يكتب: بالضرورة يتأكد التواطؤ الآن بدعم قرار مجلس الأمن، بحيث يبدو أنّ الغالب على الدول العربية والإسلامية المراوحة في نواياها بين الرغبة في التخلص من المقاومة في فلسطين، حيث إنّ الأمر ليس منحصرا في غزة، وإخراج الموضوع الفلسطيني من الاهتمام الجدّي، وأنّ رضا الولايات المتحدة وإراحة الرأس من هذا الضجيج أهمّ من حقوق الفلسطينيين وآلامهم وأوجاعهم