هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أظهرت وثائق ويكيليكس التي نشرت الجمعة، واحتوت على 60 ألف برقية رسمية سعودية وثيقة حملت شكوى من وزارة الخارجية برئاسة الأمير سعود الفيصل للملك عبد الله، ضد الداعية محمد العريفي، بسبب شتمه للمرجع الشيعي علي السيستاني بداية 2010.
حثت السعودية السبت مواطنيها على عدم نشر "أي وثائق قد تكون مزورة تساعد أعداء الوطن في تحقيق غاياتهم"، في إشارة واضحة لنشر موقع ويكيليكس الجمعة أكثر من 60 ألف وثيقة دبلوماسية يقول إنها لاتصالات دبلوماسية سعودية سرية.
ظهرت من بين آلاف الوثائق التي نشرتها منظمة "ويكليكس" الجمعة عن السعودية، عدة وثائق تخص الداعية السعودي المعروف الدكتور محمد العريفي، الذي يعمل عضو هيئة تدريس في جامعة الملك سعود.
قال رئيس لجنة حقوق الإنسان في البرلمان الألماني توم كوينجز، إن "أحكام الإعدام الصادرة في حق الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، وقيادات جماعة الإخوان المسلمين رفعت عن القضاء المصري صفة الاستقلالية".
انزلقت كل من جريدة "الشروق" المصرية، والسياسي الاماراتي المعروف عبد الخالق عبد الله، الى الفبركة والتدليس بادعائهما حول إحدى الوثائق السعودية المسربة عبر "ويكيليكس" غير ما فيها، ما يؤكد أن كلاً منهما يزعم في الوثيقة ما ليس فيها بالفعل.
كشفت رسالة نشرها منظمة ويكيليكس طلبا تقدم الملك سلمان بنعبد العزيز، أيام كان رئيسا لمجلس إدارة دارة الملك عبد العزيز، إلى وزير الخارجية السابق سعود الفيصل يخبره فيها بخطورة قيام قطر وبريطانيا برقمنة الجزء العربي من الأرشيف البريطاني.
أظهرت وثائق ويكيليكس المسربة أخيرا والتي كشف عنها مؤسس الموقع جوليان أسانج، ارتباط السياسي المصري مصطفى الفقي بالسفارة السعودية في مصر، وذلك بكتابة تقارير دورية على ما يبدو..
تحيرني أساليب أجهزة التخابر العربية ... "بلدي" جدا ! تأليف الروايات، وتلفيق الأحداث، واختراع البطولات الوهمية ... يذكرك بصديقك الكاذب في المدرسة الابتدائية الذي يقسم لك أنه يستطيع الطيران، ويحدثك عن "عزبة بابا" و "عزبة ماما".
انتقد مسؤول العلاقات الخارجية بحزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان، عمرو دراج، في مقال له نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية، صمت المجتمع الدولي إزاء أحكام الإعدام بحق الرئيس محمد مرسي وقيادات جماعة الإخوان ومعارضي الانقلاب.
وجهت الحكومة البريطانية دعوة إلى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لزيارة بريطانيا، رغم سياساته القمعية التي تبناها منذ انقلابه على الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي في تموز/ يوليو 2013..
أثار الحكم على الرئيس المنتخب محمد مرسي احتجاجات دولية صدرت عن منظمات حقوق الإنسان، وإدانات صدرت عن أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين.
أثار قرار محكمة مصرية بتثبيت حكم الإعدام على الرئيس المصري محمد مرسي، في القضية المعروفة إعلاميا بـ"اقتحام السجون"، ردود فعل غاضبة وحذرة ومستنكرة في الشارع المصري.
دعا بيان جديد وقع عليه 160 عالماً من أبرز وأرفع علماء الأمة الاسلامية، دعوا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز الى المسارعة في في "رفع الظلم عن المظلوم في مصر قبل فوات الأوان"، في اشارة الى ضرورة التدخل لوقف تنفيذ أحكام الاعدام الصادرة بحق العشرات في مصر.
لم يكن المستشار "شعبان الشامي"، بحاجة لبذل الجهد الجهيد، لتضخيم كلمة "شنقا"، لحظة خروجها من "عتبة فمه"، ومع ذلك فعل، مع أنها مفردة "ضخمة"، وإن خرجت محشورة، من معدة مثقلة، ليس فيها مكان لنفس أو لكلمة!..
حذرت صحف غربية من مغبة تنفيذ حكم الإعدام بحق الرئيس محمد مرسي وقيادات جماعة الإخوان المسلمين، وتوقعت أن تفتح تفتح تبعات هذه الخطوة الباب على مصرعيه لاندلاع حرب أهلية في مصر.
نشرت صحيفة لوريون لوجور الناطقة بالفرنسية؛ تقريرا على أثر تأكيد حكم الإعدام الصادر في حق الرئيس المصري محمد مرسي، حاورت فيه الباحث السياسي الفرنسي المتخصص في شؤون الشرق الأوسط، فنسنت غايسر، حول تواصل سياسية القمع التي ينتهجها عبد الفتاح السيسي ضد معارضيه وعلى رأسهم الإخوان المسلمون، وحول صمت حلفائه في المنطقة والعالم عن المحاكمات السياسية التي تحدث في مصر.