هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد العزيز يكتب: كان كتابه "الإخوان المسلمون.. التجربة والخطأ" أول ما قرأت له، في نهاية ثمانينيات القرن المنصرم. وقد أثار هذا الكتاب لدي كثيرا من الأسئلة التي شرعت في البحث عن إجابات لها لمدة عام تقريبا، قبل بضع وثلاثين سنة، الأمر الذي أعاد تشكيل فكرتي عن الإخوان؛ لتصبح أكثر واقعية
عبد الناصر سلامة يكتب: لا خلاف في الشارع المصري على أن ما يجري الآن من مخطط صهيوني، هو بمثابة تقليم الأظافر، حتى يمكن التفرغ للعدو الأكثر قوة وعنادا، ممثلا في مصر وشعبها، وهو ما لا يخفى بالتأكيد على صناع القرار
ذكر مصدر لـ"عربي21" أن أن اعتقال المتحدث باسم المسيرة سيف أبو كشك، رافقه اعتقال مجموعة من أعضاء اللجنة التنظيمية للمسيرة، مؤكدا انقطاع التواصل معهم بالكامل.
أعرب خبراء عن مخاوفهم من "وضع متردٍ لسلاح الجو المصري، خاصة مع تحوله عبر (جهاز مستقبل مصر) منذ عام 2022، لأعمال الاقتصاد من الزراعة والاستصلاح الزراعي، وصيد الأسماك، والصناعة، وتطهير البحيرات، والاستيراد والتصدير، والبناء والتشييد، وغيرها من الأنشطة الاقتصادية".
مصطفى جاويش يكتب: الاعتداء على الأطباء في مصر أصبح ظاهرة منتشرة سواء في المستشفيات الحكومية والخاصة أو في العيادات الخاصة
وثّقت الشبكة المصرية لحقوق الإنسان عودة ثمانية مواطنين من محافظة أسوان إلى منازلهم، بعد اختفائهم قسرًا منذ عام 2018 إثر توقيفهم تعسفيًا على يد جهاز الأمن الوطني، دون عرضهم على أي جهة قضائية طوال تلك السنوات، ما أعاد إلى الواجهة أحد أكثر الملفات الحقوقية إيلامًا في مصر، وسط مطالبات متجددة بإغلاق ملف الإخفاء القسري ومحاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات الممنهجة.
وافق مجلس النواب المصري على تعديل في اتفاقية التعاون الضريبي مع الإمارات، يمنح بموجبه شركتي "أبوظبي القابضة" و"الصندوق السيادي المصري" وضعًا جديدًا كمؤسسات حكومية مع إعفاءات ضريبية واسعة.
خفر السواحل الليبية تتمكن من إنقاذ 93 مهاجراً غير نظامي أغلبهم من الشباب المصري، كانوا على متن قارب مطاطي مهدد بالغرق قبالة سواحل طبرق شرق ليبيا.
أكد الوزير الحويج في حواره أن "أزمة القافلة مع الدولة المصرية، وليست مع ليبيا، كون وجهتها معبر رفح المصري ثم الفلسطيني، وليست وجهتها بنغازي أو حدودنا الشرقية. لذا، لا بد من توافر تأشيرات للدخول إلى الدولة المصرية، وهذا ما طلبناه منهم".
حافلة كبيرة ترافقها نحو 15 مركبة شرطة، حضرت إلى ميدان طلعت حرب في القاهرة، وبدأت إجراءات ترحيل عشرات المتضامنين الذين حضروا للمشاركة في "المسيرة العالمية إلى غزة".
جمال حشمت يكتب: أنا مصري أحب مصر وأحب لشعبها الخير، وهكذا كان سعينا وبذْلنا طوال أكثر من خمسين عاما، لذا عندما نجد ما يشين مصر نحزن كما هو الحال فيما يحدث منذ الانقلاب العسكري في حكم مصر
ناجي عبد الرحيم يكتب: إنها اللحظة التي تتفكك فيها أمريكا من داخلها، بانقلاب سكاني، وباشتعال الفروقات بين الأعراق، والطبقات، وصراعات الهويات، والطوائف
مصطفى خضري يكتب: لصمود مصر أمام التحديات المستقبلية، من الهجمات السيبرانية المعقدة إلى الضغوط الاقتصادية الذكية والحملات الإعلامية الممنهجة التي تستهدف العقول والإدراك، لا بد من تبني نظام هجين حقيقي. هذا يتطلب تحويل نقاط القوة التقليدية إلى مراكز ثقل متكاملة ومرنة، مع إرادة سياسية حقيقية تتجاوز العوائق الحالية والتوجهات التي تُفكك لا تُبنى، وتستعد لمستقبل صراعات الجيل الخامس
تدرس إدارة ترامب توسيع حظر السفر ليشمل 36 دولة (25 إفريقية) بذريعة أمنية، ما أثار انتقادات عنصرية وتعهدات بتشديد القيود.
قطب العربي يكتب: تغير الموقف الرسمي المصري من السماح لقوافل التضامن إلى الرفض وحتى الاعتداء على المتضامنين؛ فهو جزء من عقلية نظام عسكري يخشى أي تحرك شعبي حتى لو لم يكن مصريا، وحتى لو لم يكن متعلقا بقضية مصرية.. هو نظام يخشى على نفسه أكثر من خشيته على الأمن القومي كما يزعم، وهو نظام لا يريد استفزاز الصهاينة حتى لو استفزوه ألف مرة، ولذا لا يتوقع أن يسمح لأي تضامن إلا ما يرتبه هو بنفسه عبر أجهزته الأمنية، وأحزابه الكرتونية
ندد المتظاهرون بتواصل الحرب على قطاع غزة وتواصل جرائم الاحتلال في ظل صمت عربي وصفوه بالخيانة الكبرى للقضية وللأمة وخاصة من دولة مصر.