كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن حركة إقالات وتحركات جاءت بعد أشهر من "تطهير" مؤسسات الدولة من الموظفين الديمقراطيين وكبار البيروقراطيين، لتصل الآن إلى شخصيات محسوبة على فريق ترامب نفسه.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie