هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: يعبّر هذا المفهوم عن مسألة مخصوصة تشير إلى انتقال عالم الأفكار والمعارف النظرية إلى ميدان الواقع في التنزيل والتطبيق، هذا الانتقال الذي يشير إلى فكرة أساسية تنطلق فيما يُسمى المراحل الانتقالية الشرطية الذي لا يعبر بالأساس عن مراحل زمنية، بل يؤصل لمعنى "فقه المرحلة" بكل أبعادها وأعماق تشكلها وتشكيلها، وأصل الوصل والفصل بين سابقاتها ولاحقتها وسياقاتها ليؤمن مسارات الانتقال وتمكينها، إنه كذلك ذروة التفكير بمشروع الانبعاث الحضاري المتكامل ولذلك هو يمثل رباعية غاية في الأهمية
محمد صالح البدراني يكتب: القرية في القرآن لا تمثل مجمعات بشرية سكنية فقط، بل هي حزب يرفض الآخر ويظن أنه يمتلك الحقيقة، دول وأنظمة، أي مجموعة من أشخاص أو تنظيمات، بل حتى الفرد الواحد الذي يعيق مسيرة التعارف والبناء هؤلاء إزاحتهم بسلم رحمة لهم، فإن أصروا على المناكفة فسنن الكون لا تحابي والهلاك للقرى الظالمة مصير محتوم
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: المعالجة الربانيَّة-الإنسانيَّة، ترفع قدر الطعام وقيمته من تصوره كأنه مُجرَّد شهوة دنيَّة عمياء، يلهث وراءها البشري بلا كرامة؛ إلى مرتبة الأداة الرفيعة والوسيلة الطاهرة، التي يُتقرَّب بها إلى الله؛ في النفس والأهل والمجتمع.
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الوعي بالضغوط الحضارية يحرك عناصر حافزة لفهم السنن وتأثيراتها، وينفي كل العناصر التي تحجب فهم السنن والوعي بها والسعي من خلالها
تهدف قصص التاريخ في القرآن إلى تحريك دواعي العظة في النفس
ضمن التفكير الرغبوي سنرى عند البعض أن كورونا هو البطل وأنه هو الذي أعلن ودق ساعة التغيير، وأنه المعول عليه في بناء عالم جديد