هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جوزيف مسعد يكتب: تزايد دعم الإنجيليين الأمريكيين لإسرائيل بعد عام 1967، عندما أصبحت الولايات المتحدة الراعي الإمبريالي للمستعمرة الاستيطانية، ليس محض صدفة. فلا يفرض التعصب الديني والشوفينية القومية المؤيدة لأمريكا على البروتستانت الإنجيليين تأييد الصهيونية فحسب، بل يفرض عليهم كذلك كراهية الفلسطينيين، باعتبارهم أعداء "شعبهم المختار" ومصالح الولايات المتحدة الإمبريالية في الشرق الأوسط
وجه قادة إنجيليون انتقادات لاذعة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب ما قالوا إنه تخل عن الأكراد في شمال سوريا وتركهم في مواجهة العملية العسكرية التركية"