هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بن عمارة هو ثاني مسؤول نقابي يتم اعتقاله مؤخرا وسط نزاع متزايد بين الاتحاد العام التونسي للشغل وسعيد.
ليس صدفة أن يُطلق على برلمان تونس الجديد وصف «برلمان قيس سعيّد» فهو من هندس قانون انتخابه منفردا، على غرار صياغته دستورا جديدا للبلاد وُصف هو الآخر بأنه «دستور قيس سعيّد». وليس صدفة كذلك أن تخرج منذ الاجتماع الأول لهذا البرلمان أمس الأول من المؤشرات ما يكفي لمعرفة طبيعته وما ينتظر التونسيين.
قال معهد واشنطن إن الرئيس التونسي قيس سعيد يكرر أخطاء زين العابدين بن علي من خلال استخدام أدوات مكافحة الإرهاب لملاحقة المعارضة السياسية
معطر قال إن سعيّد سيظل يتشبث بالسلطة لأبعد مدى بغض النظر عن أي تداعيات لهذا الأمر حتى وإن كانت فادحة..
دانت الفدرالية الدولية لحقوق الإنسان "التصريحات العنصرية" للرئيس التونسي قيس سعيّد ضد مهاجرين أفارقة من دول جنوب الصحراء، رغم تصريحاته اللاحقة "لتهدئة" الموقف التي "لم تتضمن حتى الاعتذار".
عقد الإعلامي المصري، أسامة جاويش، مقارنة بين سعيد والسيسي، وبين كيف أن الأول يمشي على خطى الأخير في تدمير التجربة الديمقراطية لبلاده.
قال الكاتب البريطاني، دافيد هيرست، إن الرئيس التونسي، قيس سعيد، يحكم تونس بصلاحيات لا حدود لها، لكن بشرعية صفر، في بلد كان يجب أن يكون منارة للديمقراطية.
قال الرئيس التونسي قيس سعيد إنه لا مبرر لعدم تبادل تعيين السفراء بين تونس والنظام السوري..
بدأ ثلاثة معارضين بارزين للرئيس التونسي قيس سعيد ومسجونين منذ الشهر الماضي بشبهة التآمر على أمن الدولة إضرابا عن الطعام اليوم الجمعة، وفقا لمحامين وعائلاتهم.
نقيب الصحفيين قال؛ إن ما يحدث بحقه محاولات للتخويف والترهيب، ولا مجال للتراجع عن حرية الرأي.
قال المستشار في معهد نيو لاينز للاستراتيجيات والسياسات، جيمس سنيل، إن تونس عادت "دولة بوليسية" في تراجع صادم للتطور الديمقراطي في البلاد بعد الثورة التي أطاحت بنظام بن علي.
علّق البنك الدولي "حتى إشعار آخر" تعاونه مع تونس بعد الاعتداءات على مهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء في أعقاب خطاب ألقاه الرئيس قيس سعيّد في نهاية شباط/فبراير ندد فيه بـ"جحافل المهاجرين غير النظاميين".
قال عز الدين الحزقي، إن الرئيس التونسي حطم الدولة لأنه يكره الدولة، ويكره الثورة لأن الثورة ضده، مؤكدا أن الأجيال تتوارث النضال ولا تتوارث الانقلاب..
أعفت وزارة العدل قاضي التحقيق الأول في القطب القضائي لمكافحة الإرهاب، وتم تغيير قفل مكتبه دون إشعاره.