هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب زحالقة: من الصعب على حماس أن ترفض وتدخل في مواجهة مع دول المحيط العربي والإسلامي، ومن الأصعب عليها أن تقبل بالخطة المجحفة كما هي.
يكتب قلالة: في كل الحالات، ينبغي إدانة وكشف مناورات الصهاينة وداعميهم التي تسعى لمحاولة قلب الحقائق لصالح حلول مزعومة ظالمة تهدف إلى تكريس الاحتلال ومنع الشعوب من تقرير مصيرها.
يكتب الأشقر: تنصّ الخطة الجديدة على فرض انتداب دولي على قطاع غزة، على غرار سلطات الانتداب الاستعمارية التي تلت الحرب العالمية الأولى.
يكتب الرفاعي: الأكثر استفزازاً أنّ الخطّة تتعامل مع سكّان غزة باعتبارهم بحاجة إلى إعادة تأهيل ونزع التطرّف، وكأنهم متّهمون جماعياً بالانحراف عن المسار الطبيعي للحياة.
يكتب سيد رصاص: إسرائيل لا تستطيع ترجمة قوتها العسكرية التكنولوجية إلى السياسة، ونتنياهو يتجه إلى تدمير اتفاقيات عقدها مناحيم بيغن وإسحق رابين مع مصر والأردن والفلسطينيين، ويغلق باب التطبيع بوجه مرشحين كانوا قبل سنتين يندفعون باتجاهه.
يكتب عبد الله: من يقبل بالتوقيع على نزع سلاحه فإن ذلك يعني أنه أسقط هذه المشروعية عن نفسه، وهذا الحق لا تمتلكه حماس لأنها ليست ميليشيا مسلحة، بل سلطة شرعية أرضها مُحتلة.
يكتب نعمان: غالبية الشعب اللبناني ترفض تجريد المقاومة من سلاحها، بينما العدو الصهيوني يحتل أراضي واسعةً في جنوب البلاد ويدمّر البلدات على امتداد الحدود مع شمال فلسطين المحتلة.
برأي القدوة: فإن عهد المراوغة والكذب وتسويق الروايات الفاشلة من قبل حكومة الاحتلال ولى بدون رجعة.
يكتب فندي: الازدواجية الأخلاقية في النظام الدولي اليوم أصبحت فاضحة. فالعالم الذي شرّع قوانين بعد «الهولوكوست» لمنع تكرار الإبادة الجماعية هو نفسه الذي يصمت أمام إبادة تُبثّ مباشرة على الهواء.
يكتب عثماني: منْ يُدرك طبيعة المشروع الصهيوني الاستيطاني الاحلالي، في مرتكزاته العقديّة الدينية اليهودية والاستراتيجية الإمبريالية، يثقُ تمامًا أنّ شذاذ الأرض، ومعهم رعاة الاحتلال، لن يسمحوا بتأسيس دولة فلسطينية على حيّزها التاريخي.