هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب عوكل: نتنياهو حاول المراوغة وكسب المزيد من الوقت وربما تجنُّب الظهور على أنه خضع لأوامر ترامب، إذ كان يرغب في أن يؤجّل زيارته للبيت الأبيض حتى نهاية الشهر، لكنه لم يفلح.
يكتب حديدي: التنابذ بالتصريحات مع الشقيقة الكبرى أمريكا، حتى تلك الأشدّ انتهاجاً لمفردات التهذيب الدبلوماسي و«التضامن القِيَمي» شيء مختلف تماماً عن مواجهة واشنطن في قلب مؤسسات حلف شمال الأطلسي.
يكتب قلالة: ما أسهل أن تعترف للصهيوني بالسّيادة والرّيادة ليوهمك بأنك أصبحت جزءا من الأمم المتحضّرة ويأمر شركاته لتصنع لك تقدّما مزيّفا.
يقول الكاتب: كان الاحتلال الإسرائيلي مبدعاً في توظيف أدوات السيطرة والهيمنة على الشعب الفلسطيني، ليس فقط من خلال القوة العسكرية المباشرة، بل عبر سياسات ممنهجة تستخدم الاقتصاد، الغذاء، والمياه كأسلحة حرب.
يكتب جميح: شعب غزة وهو شعب متمسك حد الذهول بأرضه، ويرجع سبب ذلك إلى كون شرائح كبيرة من هذا الشعب هي في الأصل شرائح لاجئة، ذاقت هي وآباؤها وأجدادها مرارة التطهير العرقي والتهجير القسري عام 1948،
يكتب أبو سرية: ترامب فإنه يفرض ما يريده على نتنياهو بما يعلنه من قبله دون أن يتفق معه عليه، وهو قد يعلن وقف الحرب على غزة كما أعلن وقف إطلاق النار مع إيران!
يكتب لقرع: أثبتت تجربة “مؤسسة غزة الإنسانية” الأمريكية، الصهيونية فشلها الذريع في توزيع المساعدات؛ فعلاوة عن المجازر الوحشية التي تقع أمام مراكزها الأربعة كلّ يوم، فإنّ “مساعداتها” الشحيحة لم تعالج أزمة الجوع المزمن بغزة.
يكتب كريشان: من قال إننا سنكون أمام حكومات غربية لم تعد لها في أغلبها أي علاقة بقيم الإنسانية وحتى المنطق السليم؟!! من قال إننا سنكون أمام منظومة دولية عاجزة بالكامل أن تفرض أي شيء خارج الإرادة الأمريكية؟!!
يكتب خدوري: تميزت الحرب الإسرائيلية-الإيرانية بظاهرة جديدة في حروب الشرق الأوسط المعاصرة حيث تفادت الدولتان قصف المنشآت النفطية التصديرية.
يكتب معسعس: عالم جديد يتشكل يقوم على مبدأ القوة ولا وجود للضعفاء فيه، وهذا ما يفسر تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يريد تغيير وجه الشرق الأوسط.