هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب رباحي: بعد كل جمعية عامة تغرق الأمم المتحدة أكثر في العجز والفشل والتخلي عن الناس الذين يحتاجونها، وينحدر العالم نحو مزيد من البؤس والحروب والأزمات.
يكتب مجوري: ما قام به الصهاينة لا يخضع للمقررات والتحليلات العادية، فلا الأمريكان غافلون عن سوء ما قام به الصهاينة ولا الصهاينة أنفسهم يجهلون ذلك.
يكتب بدارين: ما يتوجب فعله ليس فقط الاستعداد لابتزاز وشيك سيمارسه العدو في ملفي الغاز والمياه بل المبادرة للتفكك من اتفاقيات تصلح للابتزاز… الحكومة عليها تعليق الجرس والشعب يتكفل بالباقي شريطة الصدق وإعادة الاعتبار للرموز الوطنية.
يكتب قلالة: أصبح الكيان الصهيوني اليوم منبوذا عالميا، ولم يعد يستطع المجرم “نتن ياهو” إلقاء خطاب كذلك الذي ألقاه قبل سنتين من الآن في الجمعية العامة للأمم المتحدة مُبشِّرا العالم بأن كيانه سيكون محور الاقتصاد العالمي رابطا بين الشرق والغرب.
يكتب السناوي: إننا أمام حالة توحش تتصور أن بوسعها إعادة هندسة الشرق الأوسط على حساب كل ما هو عربي.
يكتب جليبر: الفائدة التي تجنيها إسرائيل من هذا التحالف الدولي المغالي في يمينيته، فهي في أن القوى المذكورة باتت الأكثر حماساً في الدفاع عن الدولة الصهيونية بوجه عام وحكومة نتنياهو بوجه خاص.
يكتب صدقي: الواقع أن لتركيا مصلحة في هذه العودة الروسية إلى سوريا الجديدة.
يكتب أبو سرية: سبب قصف الدوحة الذي اجتمعت عليه القيادتان السياسية والعسكرية، هو إجبار حماس على الاستسلام، بعد أن تأكد الجميع أنه لم يعد في جعبة إسرائيل العسكرية ما تفعله في غزة.
يكتب القدوة: المجتمع الدولي ما زال صامتا وسط كل هذا الدمار ولم يتمكن بعد من الخروج من نمطية المواقف التقليدية المتبعة لوقف إطلاق النار والعدوان على الشعب الفلسطيني.
يكتب عبد الله: المرحلة الحالية، هي محطة تنافسية بين الأحادية القطبية، ومحاولات إنشاء ما يسمى بالتعددية القطبية، ويبدو أن روح وفلسفة هذه التعددية تعتمد بالأساس على الصين وروسيا والهند.