هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب سعد الله: إسرائيل ليست بلدًا عاديًا بل كيان استعماري يستثمر في الجوائز والتظاهرات الأكاديمية كما يستثمر في الأسلحة والرقابة الإلكترونية… كل ذلك في سبيل تلميع صورته في الخارج.
يكتب التريكي: صور الدبابات الإسرائيلية وهي تواجه مراهقين مسلحين بالحجارة إنما تذكّر بصور الدبابات السوفييتية وهي تسحق المحتجين في برلين عام 1953 وبودابست عام 1956 وبراغ عام 1968.
يكتب الكبيسي: هذا التلاعب بالدستور والقوانين لحسابات سياسية وشخصية، والتواطؤ الجماعي على استمراره، لا يؤشر إلا على فشل النظام السياسي بل وإلى تقويض شرعيته أيضا!
يكتب سويلم: هذا هو سلاح الدمار الشامل الذي باتت تملكه فلسطين، وهو سلاح المظلومين والفقراء والشرفاء، سلاح كلّ نبيل يرفض القهر والاستعباد.
يكتب الشمري: الإنسانية تَبرز في كافة الأوقات والمواقف، ولكنها تُتَرجم بوضوح في المواقف الحرجة المليئة بالرعب والخوف والموت ومنها الحروب والكوارث الطبيعية والحوادث المتنوعة!
يكتب جميح: مع تسلط النخبة تحول الناس من شعوب وأمم متنوعة إلى قطيع واحد توجهه اليوم أحدث منتجات التكنولوجيا.
يكتب أبو شومر: سيظل الفلسطينيون الصامدون في أرضهم منذ عام 1948 شوكة في حلق إسرائيل، وستظل تسعى لإضعافهم تمهيداً للخلاص منهم.
يكتب لقرع: سياسيًّا، حقّق هجوم “طوفان الأقصى” وصمودُ المقاومة والمدنيين الفلسطينيين على أرضهم طيلة عامين كاملين، الكثير للقضية الفلسطينية التي عادت إلى واجهة الأحداث الدولية من جديد.
يكتب كريشان: الرجل الذي بنى كل حملته الانتخابية على شعار التطبيع مع إسرائيل «خيانة عظمى»، ونجح في استقطاب الكثيرين بفضله، سعى جاهدا وقد أصبح رئيسا في منع برلمانه من تبني قانون لتجريم التطبيع.
يكتب أبو سرية: المقايضة الحقيقية كمنت في وقف الحرب مقابل إطلاق سراح الرهائن، وإطلاق سراح المحتجزين واحد من أهم أهداف الحرب المعلنة على الأقل، وهو هدف لطالما أعلن ترامب عن رغبته في تحقيقه.