هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الكبيسي: لا يمكن عزل هذه القائمة، وتوقيت صدورها، عن سياق التحولات التي تحدث في المنطقة، تحديدا فيما يتعلق بالضغوط الأمريكية الخاصة بطبيعة العلاقات العراقية الإيرانية.
يكتب زحالقة: من المهم في المرحلة المقبلة تفكيك أساطير الديمقراطية الإسرائيلية، والإثبات بالبرهان القاطع أنّها تنتمي إلى فئة «الديمقراطية الإجرامية»، التي تسمح بالقتل والتدمير والتهجير بقرار سليم ديمقراطيا.
تكتب الحسيني: إمّا تنجح واشنطن في إعادة ترميم مصداقيتها بعد سنوات من الإشارات المتضاربة، وإمّا تَدْخُلُ حقبةً جديدة من الاضطراب تتوسع فيها مناطق النفوذ بالقوة.
يكتب رباحي: بعد عقود من الآن سيكتشف الذين سيأتون بعدنا تفاصيل مرعبة عمّا فعلت إسرائيل في غزة خلال العامين الماضيَين، وسيصدمهم اكتشاف أشياء ولو قليلة عمَّن فعل ماذا وكيف.
تكتب الحسيني: يمكن للفلسطينيين التحرك الفوري لإحباط المحاولات الأميركية الإسرائيلية بالتجاوز عن شرعيتهم، في ظل زخم دولي، تجسد بالاعترافات الأخيرة بالدولة الفلسطينية.
يكتب عويضة: الأمر المؤكد أن أي محاولة تهدف إلى «تبييض» سمعة نتنياهو وغالانت وسموتريتش وبن غفير، وغيرهم، عالمياً سوف تبوء بفشل ذريع.
يكتب كريشان: للأسف أيضا لم تجد المقاومة في غزة، لا خلال حرب الإبادة ولا خلال البحث عن وقفها، أي حزام عربي أو إسلامي يشد من أزرها، ولو بالمعنى الانساني والإغاثي البحت.
يكتب أبو شومر: العرب لم يكونوا مستعدين لمنع الكارثة، كارثة التهجير عام 1948، ورأى الفلسطينيون أنفسهم أن العرب لن يتمكنوا من إرجاع حقوقهم لأن جيوشهم التي دخلت فلسطين لم تكن مؤهلة لذلك.
يكتب سويلم: دولة الاحتلال لم يعد أمامها أيّ خيارات أخرى، فهي لا تستطيع أن تتوقف عند الواقع الحالي، ولا تستطيع أن تذهب بعيداً في خيار حروب كبيرة مزعومة.
يكتب أبو حبلة: تسعى إسرائيل لبناء «واقع إنساني بديل»: مخيمات مدنية في رفح، بيوت متنقلة، مناطق عازلة، وهيئات مؤقتة مثل «مجلس السلام» و»هيئة الاستقرار».