هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب أبو شومر: العرب لم يكونوا مستعدين لمنع الكارثة، كارثة التهجير عام 1948، ورأى الفلسطينيون أنفسهم أن العرب لن يتمكنوا من إرجاع حقوقهم لأن جيوشهم التي دخلت فلسطين لم تكن مؤهلة لذلك.
يكتب سويلم: دولة الاحتلال لم يعد أمامها أيّ خيارات أخرى، فهي لا تستطيع أن تتوقف عند الواقع الحالي، ولا تستطيع أن تذهب بعيداً في خيار حروب كبيرة مزعومة.
يكتب أبو حبلة: تسعى إسرائيل لبناء «واقع إنساني بديل»: مخيمات مدنية في رفح، بيوت متنقلة، مناطق عازلة، وهيئات مؤقتة مثل «مجلس السلام» و»هيئة الاستقرار».
يكتب مجدوبي: تحولت فنزويلا لأحد أبرز وجهات الاستثمارات الصينية في الطاقة، خلال العقد الماضي، كما وقّعت اتفاقيات عسكرية مع روسيا وإيران والصين، وتتجه للانخراط في نظام مالي بديل عن الدولار.
يكتب الشايجي: تحمل قرارات وتهديدات ترامب طابعا عنصريا متشددا، يستهدف الأقليات وشعوب العالم الثالث أو النامي-لأن مصطلح «العالم الثالث» بات من مخلفات الحرب الباردة.
يكتب سلامة: العبودية المعاصرة هي عجز الأفراد عن مواجهة القهر الموجه ضدهم، وعجزهم عن منع استغلالهم بالتهديدات والعنف والإكراه والخداع واستغلال طاقاتهم الجسدية.
يكتب القدوة: التضامن مع الشعب الفلسطيني ليس فعلا رمزيا أو موسميا، بل واجب قانوني وإنساني وأخلاقي، وخطوة أساسية نحو تحقيق سلام عادل ودائم يضمن الحرية والكرامة والعدالة للشعب الفلسطيني.
يكتب الشريف: ثمة رابحًا أوحد من هذه الحرب، ألا وهو الولايات المتحدة الأمريكية. فقد نجحت واشنطن في تأمين حقوق استثمار الثروات المعدنية النادرة في أوكرانيا، وأحلّت غازها الطبيعي المسال محل الغاز الروسي في الأسواق الأوروبية.
يكتب قلالة: مع مرور الأشهر والسنوات بات واضحا أمام أعيننا اليوم خطورة الأوضاع التي تعرفها وسَتعرفها دول العالم الثالث إذا لم تستبق ما ينتظرها بسياسات مدروسة واحتياطات فعَّالة في جميع المجالات وعلى مختلف المستويات.
تكتب غزال: جربة مؤسسة غزة الإنسانية ليست قصة مؤسسة فاشلة، بل مرآة للحظة سياسية خطيرة ساهمت المؤسسة في تشكيلها عبر تحويل المساعدات الغذائية والتجويع إلى ورقة سياسية لإعادة إنتاج السيطرة بعد الحرب.