هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الشايجي: تعهدت الفنزويلية في حال فوزها (خسرت) ـ بعزمها نقل السفارة الفنزويلية من تل أبيب إلى القدس المحتلة، كما فعل ترامب عام 2018!! في دعمها لحق إسرائيل على حساب الحق الفلسطيني. لذلك اختارتها اللجنة بين المرشحين
يكتب بوالروايح: لن يكون لنتنياهو ولا لإسرائيل دورٌ في غزة في اليوم الموالي لوقف الحرب، فعن أي انتصار يتحدث نتنياهو أم أنها صدمة الاتفاق التي أفقدته التركيز وزادت من هوسه ومعاناته النفسية؟
يكتب نعمان: حماس وحلفاؤها حققوا صموداً أسطورياً في وجه جيش الاحتلال وألحقوا به خسائر بشرية فادحة انعكست على عشرات آلاف جنوده الاحتياطيين، الذين جهروا بامتعاضهم وامتنع كثير منهم عن الالتحاق بالخدمة العسكرية.
يكتب قلالة: من بين أساليب الإبادة التي بدأت وسائل الإعلام العالمية تُسلِّط عليها الضوء النظام المعلوماتي المعروف باسم “where’s my daddy” الذي يشتغل بالذكاء الاصطناعي.
يكتب أبو شقرا: إذا كانت معنويات ترامب قد مُنيت بنكسة، فإن أيّ مراقب سياسي حصيف يدرك كيف جاء منح الجائزة للسياسية الفنزويلية اليمينية، ماريا كورينا ماتشادو، هديةً ثمينة.
يكتب الشريف: وقفَ إطلاق النار في غزة سيحوّلها إلى ستالينغراد جديدة؛ تلك المدينة التي خرجت من أعتى معارك الحرب العالمية الثانية مدمّرةً تمامًا لكنها لم تنكسر.
يكتب كامل: لقد علمنا التاريخ أيضاً أنه في المعارك غير المتكافئة كحروب التحرير، فإن أحد عناصر القوة الوازنة إزاء تفوق الخصم المغتصب هو المقدرة على استيعاب كم أكبر من الخسائر.
يكتب المحاريق: تتبدى المشكلة أن الدولة العربية في منظومتها المغلقة والاحتكارية، التي تقصي فئات واسعة من الشباب ولا تخاطبهم ولا تتفضل حتى بمحاولة الإجابة على أسئلتهم، ولا تطلب منهم تحمل مسؤولياتهم.
يكتب عطالله: اعتقد آرثر بلفور، وزير الخارجية ومؤلف الإعلان الذي يحمل اسمه، أن سياسة مؤيدة للصهيونية ستساعد بريطانيا على كسب دعم اليهود في جميع أنحاء العالم.
يكتب سعد الله: إسرائيل ليست بلدًا عاديًا بل كيان استعماري يستثمر في الجوائز والتظاهرات الأكاديمية كما يستثمر في الأسلحة والرقابة الإلكترونية… كل ذلك في سبيل تلميع صورته في الخارج.