هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب سويلم: واضحٌ أن الإدارة الأميركية هي التي ستتولّى الهجوم السياسي الغاشم والشامل على الشعب الفلسطيني بعد الفشل الإسرائيلي المفضوح لحسم الصراع في قطاع غزّة.
يكتب حديدي: قاموس ترامب الشخصي فقير ومحدود وركيك من جانب أوّل، ولكنه من الجانب الثاني الأهمّ يعكس شخصية زعيم عصابة.
يكتب عوكل: ومع الأسف، ساهمت بعض القنوات العربية في عملية التشويه، والتزوير، لكن لا هذه ولا تلك، ولا كل القنوات الإسرائيلية وكل وسائل الإعلام والدعاية التي تسيطر عليها الحركة الصهيونية استطاعت أن تخفي الحقيقة نظراً لبشاعتها المفرطة.
يكتب ميرغني: السودان اليوم يمثل أحد النماذج الصارخة لهذا الانهيار الأخلاقي، لكنه في الوقت نفسه يذكرنا بأن أي تراخٍ في مواجهة مثل هذه الجرائم يجعل من كل نزاع قنبلة موقوتة قابلة للتكرار، وربما بصورة أكثر وحشية.
يكتب زحالقة: ما أشبه اليوم بالأمس من حيث النزعة العدوانية الإجرامية الملازمة للصهيونية، ومن حيث عدم الالتزام باتفاقيات الهدنة. ولكن ما أشبهه أيضا بحضور إرادة الصمود والاستعداد للتضحية لدى الشعب الفلسطيني.
يكتب الأشقر: يترافق دخول جيل جديد حلبة الصراع الاجتماعي بتطورات في أشكال تنظيم النضال بالتوازي مع التطور المستمر لتكنولوجيا التواصل الاجتماعي، لاسيما أن للشباب المتعلّم دوراً رائداً وهو يحسن استخدام هذه التكنولوجيا.
يكتب أمين: تيار عسكرة المدن يُلقي مخاوف عميقة على ملامح ومعالم الحياة الديمقراطية في الداخل الأميركي، لا سيما أن الأمر لا يبدأ من عند نزول الدبابات في الشوارع بل من لحظة الانتشار التدريجي لقوات الحرس الوطني.
يكتب بدارين: الأهم من وسم المتشاجرين أو ربطهم بمناطقهم وعائلاتهم وعشائرهم هو العودة الى المربع الأول الذي اجتهدنا كأردنيين سنوات طويلة في محاولة مغادرته وهو هيبة القانون ودولة المؤسسات.
يكتب لقرع: مليونَا كيلوغرام من المتفجّرات استطاع بها الاحتلال تدمير 90 بالمائة من مباني غزّة وإيقاع نحو ربع مليون فلسطيني بين شهيد وجريح، وهذا لإجبار سكانها كلّهم على مغادرتها.
في ستالينغراد، كانت المصانع سيوفا، والنّوافذ متاريس، والثلج غِطاء يخفِّف حرارة الحديد. وفي غزّة، أعاد حطام المباني تعريف أن البيوت ليست جدرانا فقط، بل عهد وذاكرة وأسماء على جدرانِ القلب.