هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: هكذا وصلت الأمة من الإحباط ولا شيء يهم نتيجة تحفيز العواطف بلا معطيات مادية تحقق ما يتحدث به من يفترض أنهم قادة ويعلمون ما يفعلون، بيد أنهم لا يتعدون الوهم التصوري في تقدير أنفسهم ومعرفتهم وقدراتهم، وتزداد هذه وفق قدرات جوقة المستفيدين
ماهر حسن شاويش يكتب: خلال السنوات الأخيرة، شهد فلسطينيو سوريا ما يمكن تسميته بالنكبة الثانية؛ دمار للمخيمات، تهجير إلى المنافي وموجات نزوح داخلي، فقدان البيوت ومصادر الرزق، اختفاء قسري واعتقالات وتشتت العائلات بين القارات.. كانت هذه كارثة كبرى بكل المقاييس، ليس فقط في حجم الخسارة، بل في عمق الجرح الذي تركته في الهوية والانتماء
أدهم حسانين يكتب: بعد اثنتي عشرة سنة، ما زالت دماء الشهداء تصرخ من تحت الأرض مطالبة بالعدالة، فيما يواصل الجناة الجلوس على كراسي السلطة دون محاسبة، وتُهمل أسر الضحايا، ويُعذَّب المعتقلون، ويُطارد المنفيون في أصقاع الأرض كأنهم مجرمون
مجدي الشارف الشبعاني يكتب: المساعدات التي تُلقى جوا على غزة لا تمثل حلا إنسانيا حقيقيا، إذ إن الكميات المسقطة لا تكفي لسد رمق سوى نسبة ضئيلة من السكان، ولا تعالج السبب الجوهري المتمثل في استمرار الحصار. فالحاجة الإنسانية الفعلية تتطلب تدفقا مستمرا ومنظما للمساعدات، بإشراف وضمانات دولية
سيلين ساري تكتب: الصدف ليست بريئة والعملاء لا يولدون فجأة، إنهم يُزرعون بصبرٍ في قلب الجيوش والمؤسسات، يترقّبون لحظة الانقضاض، ثم يؤدّون مشاهد المسرحية كأنها قدرٌ محتوم
محمد الحاج علي يكتب: مسيرة أحمد بدر الدين حسون محطات عديدة ظهر فيها بموقع شيخٍ من مشايخ السلطان وقدم فيها الولاء والطاعة لمنظومة الحكم الطائفي في سوريا
محمد صالح البدراني يكتب: فهم الديناميكية بشكل أعمق سيكون أداة قيمة في تطوير الذات، والتعليم، والإدارة، مما يفتح آفاقا جديدة للتعامل مع التحديات الشخصية والاجتماعية، فهذه ليست مجرد إضافة مراحل للنموذج الأصلي
ألطاف موتي يكتب: هذا التحول لا يقتصر على تقليل واردات النفط فحسب، بل يعكس نفوذ القوة الجيوسياسية. فبينما كانت الولايات المتحدة وحلفاؤها يمتلكون في السابق القوة للتأثير على إمدادات النفط للصين، تكتسب الصين الآن نفوذا على سلاسل التوريد الخاصة بالتحول الأخضر، من البطاريات إلى الألواح الشمسية
رانية نصر تكتب: نحن بحاجة إلى نماذج تتحول إلى حالة عامة في كل ساحة يحتدم فيها الصراع بين الحق والباطل، نحتاج إلى من يقف في وجه الطغيان بلا وجل، إلى من يصرخ في وجه الباطل ويقول نحن أصحاب الحق، وحقٌ وراءه مُطالب لا يُهزم ولا يُنتزع
مصطفى أبو السعود يكتب: لقد أساءت هذه الفئة لنضالات شعبنا، حيث استغلها الاحتلال ونجح في صناعة فكرة أن أبناء غزة هم اللصوص وروجها خارجيا خاصة فيما يتعلق بالمساعدات، وأنه يُدخل المساعدات لغزة لكن لصوص غزة هم الذين يسرقونها ويبيعونها بأسعار غالية، ليبرئ الاحتلال نفسه من تجويع الأبرياء في غزة، رغم أن الكل يعلم أنه يقتل فرق التأمين الخاصة بتأمين وصول شاحنات المساعدات