كشفت هيئة البث الإسرائيلية عن مخاوف مصرية من ضغوط أمريكية بقيادة الرئيس دونالد ترامب، وبتشجيع من "إسرائيل"، للقبول بخطة تهجير فلسطينيي غزة مقابل وساطة أمريكية في أزمة سد النهضة مع إثيوبيا.
ألغت الحكومة الأسترالية تأشيرة لأحد أبرز أعضاء الكنيست من ائتلاف نتنياهو، مشيرة إلى أنه لن يحصل عليه قبل 3 سنوات مقبلة.
بعض مثقفي الحداثة يدركون أن هذه التصرفات تحرجهم، وتحرج بوجه خاص انتماءهم لسياقهم الثقافي، ومع ذلك، يفقدون الجرأة والوضوح الكافي لبيان الفرق بين حرية التعبير وما يندرج ضمنها، وبين الإساءة التي تستهدف هدم أسس الاجتماع وقواعده.
منذ وعد بلفور عام 1917 الذي شرعن اغتصاب فلسطين، إلى صفقات السلاح الحديثة، لم تتوقف بريطانيا عن لعب دور العرّاب في مأساة الفلسطينيين. الحكومة البريطانية تدرك جيدًا أنها بتمويلها ودعمها العسكري تُصبح شريكًا في الجرائم وفق القانون الدولي، لكنها تمضي في هذا الطريق، متجاوزة كل الاعتبارات الإنسانية والقانونية، لتثبت أن مصالحها الاستراتيجية أهم عندها من دماء آلاف الأطفال والنساء الذين يقتلون يوميًا في غزة.
قالت هيئة البث العبرية، إن موظفي سفارة الاحتلال لدى الإمارات ستجري إعادتهم لاستئناف عملهم، بعد عملية إجلاء خوفا من هجمات ستنشن عليها.
يصر نتنياهو على إطلاق سراح الأسرى دفعة واحدة لكنه أبقى الباب مفتوحًا أمام صفقة تدريجية إذا أبدت حماس مرونة، فيما تؤكد مصادر إسرائيلية وجود "تغييرات" بموقف الحركة قد تسمح بعودة المفاوضات، وسط ضغوط داخلية وخلافات وزارية حول "صفقة جزئية" لتفادي توسيع العملية العسكرية في غزة.
يكتب عثماني: من المهمّ التعامل بجدّية كاملة مع موقف نتنياهو المعلن من دون مواربة، لأنه وحده ما يشكّل الواقع التاريخي والمستقبلي للمشروع الصهيوني.
شهدت العاصمة البريطانية لندن وقفة أمام السفارة المصرية احتجاجا على إغلاق النظام المصري لمعبر رفح.
أعلنت كتائب القسام مؤخرا عن سلسلة عمليات استهدفت قوات الاحتلال كما بثت مشاهد لمعارك في عدة مناطق بالقطاع.
هاجم الحاخام إسحاق يوسف زعماء الفصائل الحريدية بشدة واتهمهم بفشل قانون التجنيد.
أعلن رون ديرمر وزير الشئون الاستراتيجية في دولة الاحتلال، أنه ينوي اعتزال الحياة السياسية عقب تمهيده الطريق في واشنطن للهجوم على إيران، وبعد ستة أشهر دون تحقيق أي إنجازات كرئيس لفريق التفاوض لإطلاق سراح المحتجزين.