هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاجمت مجموعة من المستوطنين بلدة المزرعة الشرقية شرق رام الله، وأطلقت النار باتجاه المواطنين، ما أدى إلى إصابة ثلاثة فلسطينيين على الأقل، نُقلوا إلى مجمع رام الله الطبي لتلقي العلاج، دون معرفة طبيعة إصاباتهم حتى اللحظة.
قالت وزارة الخارجية السعودية في بيان إن "الخطوة تعرقل خيار السلام وبمثابة تهديد خطير لإمكانية حل الدولتين".
الاجتماع بحث المبادئ العامة لخطة احتلال مدينة غزة
تظاهر إسرائيليون في تل أبيب، الخميس، وأغلقوا شارع أيالون الحيوي للمطالبة بصفقة تبادل أسرى مع الفصائل الفلسطينية تؤدي للإفراج عن جميع الأسرى في غزة، حتى لو استدعى الأمر وقف الحرب. الفعالية، التي نظمتها عائلات الأسرى، تأتي إيذانًا بأسبوع احتجاجات يتضمن إضرابًا شاملاً في 17 آب/أغسطس.
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن "إسرائيل" تحتجز منذ هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 مئات الفلسطينيين، بينهم نحو 200 اعتقلوا وقت الهجوم وأكثر من 2700 آخرين من غزة، جميعهم مصنفون "مقاتلين غير شرعيين"، دون توجيه تهم أو محاكمات، وفي ظروف قاسية أسفرت عن استشهاد 48 أسيرا.
أدانت منظمات حقوقية دولية، بينها الاتحاد الدولي للحقوقيين ومركز جنيف للديمقراطية وحقوق الإنسان ومنتدى العدالة الدولي، استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي طاقم قناة الجزيرة في قطاع غزة مساء الأحد 10 أغسطس/آب 2025، ما أدى إلى مقتل جميع أفراده، واصفة الحادثة بأنها جريمة بشعة تأتي في إطار سياسة ممنهجة لإسكات الصحفيين وقتل الشهود على جرائم الإبادة الجماعية المستمرة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، مؤكدة أن الهجوم يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، ومحذّرة من أن الصمت الدولي يكرّس الإفلات من العقاب ويهدد حرية الصحافة عالميًا.
قصف جيش الاحتلال مناطق شمالي وجنوبي قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد 27 فلسطينيا وإصابة آخرين، بينهم ضحايا من عائلة واحدة، واستهداف مدنيين ينتظرون المساعدات، في إطار الإبادة المستمرة منذ 22 شهرا، والتي خلفت عشرات آلاف الشهداء والمصابين ومئات آلاف النازحين، وسط مجاعة وأوضاع إنسانية كارثية.
سبق أن احتلت "إسرائيل" قطاع غزة 38 سنة بين 1967 و2005، ويعيش فيه حاليا نحو 2.4 مليون فلسطيني، وتحاصره منذ 18 عاما.
رجحت مصادر إسرائيلية زيارة محتملة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى "إسرائيل" في أيلول/ سبتمبر قبل توجهه لبريطانيا، شريطة إحراز تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، وسط وساطة مصرية-قطرية بدعم أمريكي لإتمام صفقة تبادل أسرى، فيما تواصل حماس محادثاتها بالقاهرة لبحث التهدئة.
أعاد الناشط المصري أنس حبيب، للمرة الثانية إغلاق سفارة بلاده في لاهاي بوضع قفل على بوابتها، احتجاجًا على الحصار المفروض على غزة وإغلاق معبر رفح، وذلك بعد أن نفذ الخطة بمشاركة نشطاء آخرين، فيما أظهر مقطع مسرب غضب وزير الخارجية المصري من الحادثة الأولى التي وقعت في تموز/ يوليو.
صيادو من غزة يمارسون مهنتهم في البحر تحت القصف والاستهداف الإسرائيلي لهم, بحثا عن ما يسد جوعهم
قال عباس إنه يريد "تسليم الفصائل الفلسطينية جميعها سلاحها للسلطة الفلسطينية تحت مبدأ نظام واحد وقانون واحد وسلاح شرعي واحد".
رأى باحث إسرائيلي أن الإمارات، رغم الضغوط والانتقادات الدولية بسبب حرب غزة، حافظت على علاقاتها التطبيعية مع إسرائيل منذ 2019 مستفيدة من مكاسبها الأمنية والاقتصادية، لكنها عدّلت خطابها لتبدي دعمًا أكبر للفلسطينيين، ويُرجَّح أن تشهد هذه العلاقات مستقبلاً فتورًا تدريجيًا على غرار "السلام البارد" مع مصر والأردن.
أكد القيادي في حركة حماس، الدكتور تيسير سليمان، أن سلاح المقاومة سيبقى خطا أحمر لا يمكن المساس به، باعتباره الضمانة الحقيقية لردع الاحتلال وإفشال مشاريعه التوسعية في فلسطين والمنطقة برمتها....
رسالة وقعتها منظمات مثل أوكسفام وأطباء بلا حدود، أكدت رفض حكومة الاحتلال 60 طلبا على الأقل لإدخال المساعدات إلى غزة في يوليو/ تموز وحده.
يقدّر الاحتلال الإسرائيلي بوجود نحو 50 أسيراً لديها في غزة، بينهم 20 أحياء، فيما يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و800 فلسطيني، يتعرضون لانتهاكات تشمل التعذيب والإهمال الطبي، ما أسفر عن وفيات موثقة وفق تقارير حقوقية.