هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف مسؤول أمريكي رفيع عن دعم إدارة الرئيس دونالد ترامب للغارات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة
جيش الاحتلال يواصل استهداف المدنيين الذي يقتربون من "الخط الأصفر" والذي يقوم بإزاحته وتحريكه باستمرار، قاضما المزيد من الأراضي.
يكتب سويلم: القلق مشروع وضروري، ونتائج الوضع الحالي لها أهمية في رؤية الواقع القادم، وعلى المدى المرئي كلّه، لكن القلق لا يساوي، ولا يوازي اليأس والإحباط.
يكتب قلالة: بات الحذر واضحا من الاعتقاد بوجود حلفاء “مخلصين”، وبات الأمر أكيدا أنه علينا التعويل على أنفسنا ولو بالحد الأدنى من الإمكانات.
يكتب الشايحي: للأسف لا يبدو في الأفق أي حل ينهي بلطجة وعدوان إسرائيل واستمرار حروبها وعدوانها لغياب آليات الردع والعقاب!
جاءت تصريحات الحية خلال كلمة مسجّلة شاركت بها الحركة في الاجتماع العام للجماعة الإسلامية بباكستان، الذي انعقد أمام منارة باكستان في مدينة لاهور، وحضره علماء وقادة وسياسيون من دول إسلامية عدة.
فرض رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير، سلسلة إجراءات عقابية وإقالات بحق عدد من كبار الضباط على خلفية الإخفاق بمنع هجوم 7 أكتوبر.
استخدم الاحتلال خلال الحروب الأخيرة في عدة جبهات التكنولوجيا العسكرية بشكل واسع وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي.
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعلن مراجعة مشاركة القوات التركية بغزة مبينا أن استمرار وقف النار أساسي للسلام، مشيرا لدمار هائل وحاجة لإعادة الإعمار.
تحدثت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، الأحد، عن استعداد لدى تل أبيب لما وصفته "الحروب المتجددة"، في قطاع غزة ولبنان وإيران، مشيرة إلى أن "إسرائيل ليست متأكدة من أن الولايات المتحدة تفهم هذا الاستعداد"..
منير شفيق يكتب: لقد أخذ هذا الوضع يتكرسّ، فيما الرأي العام العالمي يتوقع أن حرب الإبادة توقفت، وقد رفعت أو خفتت الضغوط الأخرى العربية والإسلامية والدولية. وبهذا يكون مشروع ترامب قد أنقذ نفسه، وأخرج نتنياهو المنبوذ عالميا من مأزق، من دون أن يلتزم، تماما، بوقف إطلاق النار الذي ترجمه الاتفاق على المرحلة الأولى من مشروع ترامب
قالت الحركة، في بيان نشرته على منصة "تلغرام" إن وفدها ناقش مع رشاد، "تطورات اتفاق وقف إطلاق النار، والأوضاع العامة في قطاع غزة ومناقشة طبيعة المرحلة الثانية من الاتفاق"، دون تفاصيل.
يرتفع عدد الفلسطينيين الذي استشهدوا في تصعيد الجيش الإسرائيلي والمستوطنين في الضفة الغربية بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة إلى أكثر من 1080 شخصا، إضافة إلى نحو 11 ألف مصاب، وأكثر من 20 ألفا و500 معتقل.
هشام الحمامي يكتب: نحن أمام حالة تستدعى الانتباه والملاحظة، فإذا كان شارون دفعته معاناته الشخصية للانسحاب، فنتنياهو ستدفعه معاناته الشخصية للعدوان والاستمرار فيه، وخلفه جبال من التطرف والعدوانية في ائتلافه الحاكم وفي داخل المجتمع نفسه؛ وهو ما لن يسمح به العالم بعد "الطوفان"
منع الاحتلال جراح الصدمات الأمريكي فيروز سيدهوا من دخول غزة رغم موافقة أولية، ما يهدد علاج آلاف المرضى المحتاجين لعمليات حرجة.