هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام الحمامي يكتب: الدعوة العربية لنزع سلاح المقاومة تسير في نفس سياق النظام العربي الرسمي بعد الحرب العالمية الثانية (1945م).. والذي تم فيه التوافق على وجود "إمارة" غربية في فلسطين، ترعى شئون ومصالح الغرب، وفلسطين تحديدا وتأكيدا
هاني بشر يكتب: ا نظرنا إلى مثال لمجموعة من الدول التي أعلنت بالفعل نيتها للاعتراف بالدولة الفلسطينية وهي فرنسا وكندا ومالطا، فإن هذه الخطوة لا تعتبر فقط تحولا في الموازين الدبلوماسية، ولكن طعنة كبيرة للدبلوماسية الإسرائيلية وحلفائها ولوبياتها.
صلاح الدين الجورشي يكتب: أعد قادرا على رؤية الأطفال وهم يموتون جوعا أمام الكاميرا وفي أحضان أمهاتهم. أشعر بأن البناء النفسي الذاتي بصدد التفتت والانهيار، طاقة التحمل تتآكل بشكل سريع، وتضغط على الأعصاب والمشاعر بقوة رهيبة. وتكاد المشاهد المتتالية القادمة من هناك عبر الشاشات تفترسنا افتراسا، دون أن تكون لدينا القدرة على المقاومة والتصدي لآثارها الرهيبة
كشف استطلاع أجراه معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي عن تراجع كبير في ثقة بنتنياهو والجيش، إذ انخفضت إلى 30% فقط، وأكد 76% تراجع ثقتهم بالحكومة. كما رأى 61% أن أداء الجيش لا يسهم في إعادة الأسرى من غزة، وسط تصاعد الغضب الشعبي والمظاهرات المطالبة بصفقة تبادل فورية.
أعرب نجم الفنون القتالية شون ستريكلاند عن استيائه من دعم إدارة ترامب لـ"إسرائيل"، معلنًا استعداده التصويت للديمقراطيين إذا كان ذلك سيحد من نفوذ لوبي "أيباك"، رغم دعمه السابق لترامب، مؤكدًا أن السياسيين الأميركيين باتوا "دمى في يد حكومة أجنبية"، وذلك في ظل تراجع التأييد الشعبي الأميركي للحرب على غزة إلى أدنى مستوياته، حسب استطلاع حديث لمؤسسة "غالوب".
أكدت وزيرة الخارجية الكندية أنيتا أناند أن بلادها لم تصدر أي أسلحة إلى "إسرائيل" منذ يناير 2024، ونفت صحة تقرير لمنظمات حقوقية زعمت استمرار صادرات السلاح، مشددة على أن جميع التصاريح الجديدة جُمدت، كما عُلّقت التصاريح القائمة لمنع استخدام أي مكونات عسكرية في غزة.
رائد أبو بدوية يكتب: الظروف لم تكن يوما أكثر مواتاة للضم: النظام السياسي الفلسطيني مفكك، البيئة الإقليمية منهكة ومُطبِّعة، والمجتمع الدولي غارق في قضايا الطاقة والردع. أما أمريكا، بقيادة ترامب في ولايته الثانية، فقد رفعت الغطاء عن كل التزاماتها السابقة، وأعادت تعريف ما تسمّيه "السلام" وفق معادلة: لا دولة، لا تفاوض، لا مقاومة شرعية
أغلقت عائلات الأسرى الإسرائيليين طريق "أيالون" الحيوي في تل أبيب، مطالبين بصفقة تبادل فورية ووقف لإطلاق النار يضمن إطلاق سراح ذويهم، وسط تصاعد الضغوط بعد نشر مقاطع مصورة تُظهر الأسرى بحالة هزال شديد بسبب التجويع، وانتقادات حادة لحكومة نتنياهو التي ترفض شروط حماس.
ظريف اقترح إنشاء منتدى للتعاون النووي المدني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مُخصص لتبادل اليورانيوم المخصب وثمار الطاقة النووية المدنية
دعا محلل الشؤون العسكرية في صحيفة "معاريف"، آفي أشكنازي، إلى اتخاذ "خطوات حاسمة" ضد حماس في غزة وخارجها، مشيرًا إلى إخفاق "إسرائيل" في تحقيق أهدافها بسبب فشل القيادة السياسية، ومؤكدًا أن الجيش بحاجة إلى قرارات مهنية وقيادة مسؤولة لمواصلة الحرب بفعالية وضرب حماس بشكل ممنهج.
أعلنت شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية توقيف ناشط خامس من مجموعة "حركة فلسطين" بتهم تتعلق بالإرهاب، على خلفية اقتحام قاعدة جوية وإتلاف طائرتين عسكريتين احتجاجًا على مشاركة بريطانيا في الحرب على غزة، فيما تواجه المجموعة حظرًا رسميًا وانتقادات أممية لقرار تصنيفها "منظمة إرهابية".
أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 60,430 منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر 2023، بينهم أكثر من 1,422 شهيدًا جراء سياسة التجويع، فيما لا تزال فرق الإنقاذ عاجزة عن الوصول لضحايا تحت الأنقاض، وسط تحذيرات أممية من موت الأطفال بمعدل غير مسبوق نتيجة المجاعة.
رغم تزايد الاعترافات الدولية بالدولة الفلسطينية، تكشف المعطيات أن ما تبقى منها على الأرض قليل جدًا، إذ ترفض "إسرائيل" الانسحاب إلى حدود 1967، وتُبقي على احتلالها الكامل للقدس، وتمنع حق العودة، وتفكك الضفة إلى مناطق معزولة، وتحاصر غزة وتدمر بنيتها، مع سيطرة أمنية واقتصادية شاملة.
زار مبعوث ترامب ستيف ويتكوف تظاهرة لعائلات الأسرى الإسرائيليين في تل أبيب، والتقى بعدد منهم وسط تعثر المفاوضات مع حماس بشأن صفقة تبادل ووقف إطلاق النار، في ظل تصاعد الغضب الإسرائيلي، بينما بثت القسام مشاهد لأسرى جوعى رداً على تجويع الاحتلال لأهالي غزة.
أظهر استطلاع للرأي في "إسرائيل" تراجع حزب "أزرق أبيض" وتفوق المعارضة بـ61 مقعدًا مقابل 49 للائتلاف الحاكم، وسط صعود محتمل لحزب جديد يمثل "المثقلين بالأعباء"، واعتقاد 47% من الإسرائيليين أن المجاعة في غزة "خدعة"، مقابل 41% يرونها أزمة حقيقية.
تسعى إدارة ترامب إلى استغلال العلاقات القوية القائمة بين الاحتلال الإسرائيلي وأذربيجان لتوسيع "اتفاقيات أبراهام" بصيغة رمزية، عبر إضفاء طابع رسمي على التعاون القائم أصلاً، خاصة في ظل العلاقات الأمنية والعسكرية بين الطرفين، وفقًا للمصادر ذاتها.