هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علي شيخون يكتب: الاستقلال الاقتصادي ليس مجرد هدف تنموي، بل ضرورة شرعية لحماية الأمن القومي وتحقيق القدرة على اتخاذ القرارات المصيرية دون ضغوط خارجية
شريف أيمن يكتب: تهل هذه الأيام ذكرى فض اعتصام رابعة العدوية في مصر صيف عام 2013، وهي أكبر مجزرة لمدنيين في مصر المعاصرة، وقد أدَّت تبعاتها إلى تغيير توجهات الدولة المصرية المشرفة من القضية الفلسطينية خلال عاميْن وخمسة أشهر مثَّلوا عمر الثورة المصرية، وكانت مشاعر المصريين حيَّة وطبيعية وصادقة تجاه العدو التاريخي لمصر والمنطقة
وقعت مصر عقدا استثماريا مع شركة سايلون الصينية لبناء مصنع انتاج إطارات السيارات, بطاقة إنتاجية تصل إلى ثلاث ملايين إطار سنويا, ويبلغ حجم الستثمار مليار دولار, تنجز المرحلة الأولى منه بحلول عام 2026
أشرف دوابة يكتب: تبرير الصفقة بالحاجة الملحة للطاقة وتوفير إمدادات ثابتة طويلة الأمد لمصر، مما يساعد على تشغيل محطات تسييل الغاز في إدكو ودمياط بكامل طاقتها، وتعزيز صادرات الغاز المسال إلى أوروبا، خصوصا مع الطلب الأوروبي المرتفع بعد أزمة أوكرانيا، ما يرفع من الإيرادات السنوية من العملة الصعبة ويدعم الاحتياطي النقدي، هو تبرير يحمل معه عوامل هدمه، فهل ضاقت من أمامنا الدول العربية المصدرة للغاز -وفي مقدمتها قطر- ولم يتبق إلا الكيان الصهيوني للجوء إليه؟!
أثار علاء مبارك، جدلاً في وسائل التواصل الاجتماعي بنشره مقاطع فيديو لردود والده على أسئلة منها الهروب من بلده والشتائم التي طالت مصر بسبب القضية الفلسطينية وأنه لولا هذه الشتائم "لكان القضية اتحلت" على حد تعبيره.
قالت وزارة الثقافة المصرية الأربعاء إن الكاتب المصري صنع الله إبراهيم توفي عن عمر ناهز 88 عاما.
مصطفى خضري يكتب: ليست مجرد اتفاقية اقتصادية، بل هي جزء من نمط سياسي أوسع؛ يسعى من خلاله السيسي إلى توريط مصر في اتفاقيات تُعرِّض مصالحها الاستراتيجية والاقتصادية والأمنية للخطر. فكل هذه الاتفاقيات يقوم بها السيسي على حساب خسائر مؤكدة للدولة المصرية، مما يثير أسئلة عميقة حول أهدافه ودوافعه الحقيقية من هذه الاتفاقيات، ومدى تأثيرها على مستقبل مصر وجيش مصر وأهل مصر
أعلن وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، استئناف مساعي القاهرة بالتنسيق مع قطر والولايات المتحدة، لإحياء مقترح "هدنة الستين يوما" بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي٬ في ظل تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة..
أدهم حسانين يكتب: بعد اثنتي عشرة سنة، ما زالت دماء الشهداء تصرخ من تحت الأرض مطالبة بالعدالة، فيما يواصل الجناة الجلوس على كراسي السلطة دون محاسبة، وتُهمل أسر الضحايا، ويُعذَّب المعتقلون، ويُطارد المنفيون في أصقاع الأرض كأنهم مجرمون
كانت وزارة الخارجية الإسرائيلية قد نشرت في كانون الثاني/يناير الماضي خريطة مزعومة تزعم وجود "مملكة يهودية" قبل آلاف السنين تضم أجزاء واسعة من الأراضي الفلسطينية والأردن ولبنان وسوريا ومصر، في سياق دعاية سياسية تتماشى مع الرواية التوسعية الإسرائيلية.
أفاد مصدر مصري، الثلاثاء، بأن وفدا من حركة حماس وصل مصر، ضمن جهود مكثفة تبذلها القاهرة للتوصل إلى هدنة مدتها 60 يوما في قطاع غزة.
اتجهت مصر إلى زيادة كميات الغاز المستوردة من الاحتلال الإسرائيلي، وعدلت الصفقة بمقدار 130 مليار متر مكعب مقابل 35 مليار دولار، إلى جانب تمديد فترة التوريد حتى عام 2040، وفق ما أعلنته شركة "نيوميد" الإسرائيلية المالكة لنسبة 45% من حقل غاز ليفياثان..
سيد أمين يكتب: انحسار كبير في أعداد طلاب الجامعات والمعاهد الحكومية، بدليل التكالب الشديد من الطلاب على الالتحاق بالجامعات الخاصة والأهلية حتى من بين طلاب تلك المرحلة، ما يكشف ضخامة حجم أعداد الذين سيدخلون سوق التعليم الخاص
أثار مقطع فيديو جدلاً واسعًا في مصر بعد ظهور ضابط شرطة يعتدي بالضرب على طالب جامعي يعمل منظمًا لموقف سيارات أمام نادي القضاة بالجيزة، إثر منعه من التوقف في مكان مخصص. وأكدت وزارة الداخلية إحالة الضابط للتحقيق، فيما أوضح نادي القضاة أنه تم توثيق الحادثة عبر الكاميرات وتحرير محضر وإحالته للنيابة. لاحقًا، حضر الضابط برفقة قياداته وقدم اعتذارًا علنيًا للشاب وقبّل رأسه.
كشف معلق قناة "نيوز 12" إيهود يعاري، أن الوسيط المصري يعرب لأول مرة عن استعداده لمعالجة مسألة نزع سلاح حماس، ويضغط على الحركة مضيفا أن صفقة الأسرى الجزئية لم تعد مطروحة.
تعكس هذه التحولات الأوروبية، المدفوعة بضغوط شعبية ونقابية غير مسبوقة، تآكلاً تدريجياً في الدعم الغربي التقليدي للاحتلال٬ مقابل صعود خطاب يرى أن استمرار الاحتلال يشكل تهديداً للسلم العالمي ويغذي الأزمات الإنسانية والإبادة في غزة.