رغم مرور عامين على الزلزال، ما زال الآلاف يعيشون بخيام مهترئة، والحكومة تقدّم أرقاما "مطمئنة" تُخالف الواقع الميداني.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie