هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خرج عبد الرزاق مقّري، الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم الجزائرية، بتصريح ناري اعتبر فيه أن العدوان الإسرائيلي على إيران هو اعتداء على الأمة الإسلامية جمعاء، محذرًا من أن تواطؤ بعض الأنظمة بالصمت أو الشماتة لن يحميها من المصير ذاته، وأن الطائفية العمياء التي تشوّش الوعي وتُفرّق صفوف المسلمين لن تجلب سوى الخزي في الدنيا والحساب العسير في الآخرة.
تتعمد قوات الاحتلال إحداث حالة من الفوضى، وتعميق سياسة التجويع في قطاع غزة، بفرضها حصار مطبق منذ مطلع آذار/ مارس الماضي، فضلا عن دعم العصابات التي تنشط في سرقة المساعدات الشحيحة التي تدخل إلى قطاع غزة.
ينما كانت طهران تستعد لجولة جديدة من المفاوضات النووية مع واشنطن، باغتتها الطائرات الإسرائيلية بهجوم عسكري، فتح الباب أمام تساؤلات حادة حول تزامن الضربات مع التحضيرات الدبلوماسية، ومدى تورط الولايات المتحدة في "خديعة استراتيجية"
تقرير يكشف معاناة مصر مع اعتقال أبرز قادتها السياسيين والحقوقيين والاقتصاديين منذ 2013، ما أفقد البلاد كفاءات كانت قادرة على إنقاذها من الأزمات الراهنة.
باتت أحد الأهداف الرئيسية للهجوم الإسرائيلي الواسع على الأراضي الإيرانية، ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية والعديد من القدرات العسكرية، بحسب ما أعلنه رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو..
في تصريح خاص لـ"عربي21"، اعتبر الشيخ علي بلحاج، نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ سابقًا، أن الهجوم الإسرائيلي الواسع على إيران ليس استهدافًا لإيران وحدها، بل هو "ضربٌ للأمة الإسلامية كلها"، منتقدًا بشدة صمت الأنظمة العربية والإسلامية التي "تخلّت عن واجبها تجاه قوافل كسر الحصار عن غزة"، محذرًا من أن "هذا الصمت لن يحميها ولن يعفيها من مسؤولياتها"، ومؤكدًا أن الشعوب الحية وحدها هي مصدر الشرعية والقوة في مواجهة الهيمنة الصهيونية.
يرمز اللون الأحمر في الثقافة الشعبية والدينية الإيرانية، إلى: (القوة والشجاعة في القتال- الثأر والقصاص لدماء أُريقت ظلماً- الحزن الوطني والتأكيد على عدم طي صفحة الدماء دون ردّ).
تمكّنت مجموعة من القبائل الموريتانية، من جمع تبرعات للمحاصرين في غزة، حيث وصلت إلى أكثر من 16 مليون دولار، وذلك في مبادرة فريدة من نوعها في العالم العربي.
أثارت الأنباء الواردة عن سيطرة قوات "الدعم السريع" السودانية على المثلث الحدودي بين ليبيا ومصر والسودان، الكثير من الأسئلة عن تداعيات الخطوة أمنيا وسياسيا، وما إذا كانت ستسبب صداما عسكريا بين مصر وقوات حفتر التي ساعدت في الأمر..
الحكومة المصرية تدرس استخدام "رأس شقير" كضمانة لإصدار صكوك سيادية محلية بقيمة مليار دولار خلال الأسبوعين المقبلين