هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب قلالة: يخفي المحتَل باستمرار صور أسراه الذين حرَّرتهم المقاومة بعد مفاوضات عسيرة، ويمنع عنهم التصريح والظهور عبر وسائل الإعلام وتقديم شهادتهم، لأنها تُبيِّن أسلوب معاملة الأسرى وفق قيم الإسلام والحضارة الإنسانية والقانون الدولي.
يكتب المحاريق: خرجت القمة بالكثير من الاستنتاجات وقليل من النتائج، وبدا محتواها غامضا وحياديا واتخذ شكل إعلان لحُسن النوايا.
يكتب يزلي: الإدارة الأمريكية ليست محايدة ولا ضامنة لعدم العودة إلى الإبادة أبدا، حتى ولو كان ذلك الاحتمال ضعيفا، وأن أوراق القوة لديها قد قدِّمت على مذبح الضغوط العربية قبل الأمريكية والصهيونية.
يكتب الشمري: هذا الإصرار والعشق للأرض، والتمسّك بالوطن رغم الدروب المدمّرة وغير المهيئة للسير يُدلل على أن الفلسطينيين شعب نادر ليس هنالك مثلهم في الأرض اليوم!
يكتب أمين: الخطير والمثير هذه المرة، فيتمثل في دخول أطراف جديدة مثل الصين، بسعيها لحيازة ترسانة نووية على الأرض، ناهيك عن تطلعها للشراكة في عسكرة الفضاء الخارجي للأرض مع روسيا والولايات المتحدة.
يكتب عوكل: نتنياهو لا يريد أن يكون شريكاً في التوقيع على الخطّة، ما يعني أنّه مستمر في سياسته الحربية، وأنه سيختار من الخطة ما يناسبه ويترك لنفسه التصرّف فيما لا يناسب سياسته وأهدافه.
يكتب صيام: النتيجة التي لا جدال فيها أن عمليات التهجير القسري التي قامت بها إسرائيل خلال سنتي الحرب، تعتبر جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية مكتملة الأركان.
تقول الكاتبة: السلام فإنه يتحقق بمجهودات الجميع. وإذا كانت الولايات المتحدة جادة في مسألة السلام فلتتوقف عن مد إسرائيل بالأسلحة.
يقول الكاتب: قف التاريخ اليوم عند مفترق طريق، فقد حوكِمَت النازية والفاشية ونظام الفصل العنصري، وحان الوقت لمحاكمة الصهيونية على المنبر نفسه.
يكتب شفيق: بالنسبة إلى سبب عدم النزول إلى الشارع، وهو: أن نزول الجماهير إلى الشوارع في الدول العربية، عموماً، له أحد احتمالين: إمّا أن يؤدّي إلى سقوط النظام، وإمّا الانتهاء بمذبحة بين قوات الأمن والجماهير، ابتداءً، حين تكون بضع مئات أو بضع عشرات الآلاف.