هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب القدوة: المجتمع الدولي ما زال صامتا وسط كل هذا الدمار ولم يتمكن بعد من الخروج من نمطية المواقف التقليدية المتبعة لوقف إطلاق النار والعدوان على الشعب الفلسطيني.
يكتب عبد الله: المرحلة الحالية، هي محطة تنافسية بين الأحادية القطبية، ومحاولات إنشاء ما يسمى بالتعددية القطبية، ويبدو أن روح وفلسفة هذه التعددية تعتمد بالأساس على الصين وروسيا والهند.
يكتب سويلم: إن الادعاءات التي تحاول تصوير مقاومة الشعب الفلسطيني، اليوم وسابقاً، والادعاءات التي ستصوّر هذا الكفاح الوطني، وهذه المقاومة، على أنها سبب المأساة الفلسطينية هي ادعاءات ساذجة، وربما تكون أكثر وأبعد وأخطر من ذلك.
يكتب عثماني: المطلوب فعليًّا وعاجلاً، إذ لا بديل عنه في ردع الجموح الصهيوني، هو إصدار قرار فوري وإلزامي بقطع الأنظمة المطبعة للعلاقات مع “إسرائيل” وإغلاق سفاراتها ومكاتبها في كل العواصم العربية والإسلامية، بعد طرد كل أعوانها الدبلوماسيين.
يتساءل الحباشنة: هل إن العرب قد دخلوا العصر الإسرائيلي أم أنهم قادرون على رفض سياسة الأمر الواقع؟
يكتب الشايجي: ما لم ترتق القمة لهذا التحدي بقرارات جريئة وفعالة، نكون فوتنا فرصة تاريخية لإيلام وردع غطرسة القوة وتهديد أمننا واستقرارانا. ونذكر شعوبنا تراقب وتأمل وتحلم!
يكتب الشريف: صفحات التاريخ التي تسجل الآن لن تغفر لنا تقاعسنا أو صمتنا، وستحاسب كل من خذل قطر وغزة وأهلها في هذه المحنة الوجودية القاسية!
يكتب يقين: مفارقة أخرى، إنه في الوقت الذي كما قلنا عقدت اتفاقية سلام مصر، فإنها حاربتها دون دخان حرب، وهذا أكثر صعوبة، وصولاً إلى وقاحة طلب تهجير شعبنا إلى مصر.
يكتب يزلي: بعد هذه الاعتداء، لم يعد أحد يشك في أن الكيان هو العدو الأول والأخير، للمنطقة وأن كل تسويق وشيطنة لدولة بالجوار، إنما هو تعمية للأبصار وابتزاز سياسي رخيص للمنطقة.
يكتب المحاريق: يبدأ عصر جديد من أعالي العالم، وبصورة يمكن أن تجرف العالم القديم بكل معطياته ومواقفه، وربما ليس من الحكمة أن تعتبر أحداث نيبال الأخيرة مجرد خبر آخر يشبه ما رأيناه من حالات اضطراب وفوضى سابقة في العالم،