هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقول أمين: إسرائيل حظيت دائماً بدعم واسع النطاق من الحزبين الأمريكيين الكبيرين، الجمهوري والديمقراطي، لكنَّ صعود حركة "ماغا" في عهد ترامب يتحدى الأسس الآيديولوجية لهذه العلاقة الخاصة.
يكتب أبو سرية: ما قلب ظهر المجن على مجرم الحرب، فكان سببه فشله في تحرير الرهائن، وفي سحق المقاومة الفلسطينية، ومواصلته حرب الإبادة بكل أركانها، وصولاً إلى حرب التجويع، ما قلب العالم بأسره، رأساً على عقب
يقول الكبيسي: في العراق، لا يمكن فهم المواجهة المسلحة بين الميليشيات، والتي يفترض أنها تتبع القائد العام للقوات المسلحة، وأنها تنتمي إلى هيئة الحشد الشعبي، إلا في سياق حقيقة أن هذه الميليشيات لا تتبع سوى أوامر عرابيها، وأنها تستخدم كأدوات للسيطرة على الموارد.
يكتب سويلم: دولة الاحتلال بدعمٍ كامل، وعلى أعلى درجات المواكبة والتنسيق مع إدارة دونالد ترامب، وقبله إدارة جو بايدن حققت نجاحات كبيرة، وأنجزت اختراقات مذهلة في المجالات الاستخبارية، ولكنها عجزت عن الحسم.
يتساءل أبو الروايح: أليس من المؤسف أن تتجدد حكاية (شُعب أبي طالب) في غزة فلا يجد الناس ما يأكلون حتى الحشائش لم تعد متاحة لكثرة الطلب عليها؟
يكتب ميرغني: على الرغم من الفورة الإعلامية التي رافقت إعلانها، فإنه لا أمل للحكومة الموازية في تغيير الموازين التي لم تعد تسير لصالح الدعم السريع ناهيك عن أن تصبح حكومة بديلة تحكم السودان كله.
يكتب جميح: لقد مر التطبيع بعدة مراحل، خلال فترات طويلة، هي ذات الفترات التي تدرج فيها خطابنا السياسي من العدو الصهيوني إلى الكيان المحتل، إلى دويلة إسرائيل، إلى دولة إسرائيل، وصولاً إلى مراحل التطبيع المختلفة.
يكتب عمرو: أمريكا بهذا الموقف تواصل الوقوف منفردةً في وجه إرادة العالم كله، ومن ضمنهم من تعتبرهم أصدقاء وحلفاء، مواصلة الإصرار على التعامل مع الشرق الأوسط من المنظار الإسرائيلي وحده.
يقول الكاتب: السعي لتطبيق حل الدولتين يعود بقوة اليوم بعد أن كاد يُنسى، وها نحن نرى بوضوح بداية تحوُّل جذري في موقف الدول الغربية الداعمة لإسرائيل.
يكتب محيي الدين: امتدت المطالبات بتأسيس تجمع للمقترضين بأهداف مختلفة، كان منها ما اقتُرح منذ عامين للبلدان الأفريقية للتنسيق بينها، وتبادل المعلومات، وتحسين الشروط التفاوضية والتعاقدية بتدعيم كفة المدين مقابل كفة الدائن.