هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب رباحي: المجتمعات هي المذنبة وهي الضحية. تعيش حالة عميقة من النفاق: تخاف من «الغول» ولكنها لا تبذل أيّ جهد للتصدي له رغم أنها تعيش دماره في كل يوم ولحظة.
يكتب ميرغني: سقوط الفاشر ستكون له تداعيات كبيرة على مسار الحرب ومآلاتها فالمدينة كانت آخر معقل للجيش والقوات المشتركة التي تقاتل إلى جانبه في دارفور، وبسقوطها تكون «قوات الدعم السريع» قد بسطت سيطرتها على الإقليم.
تكتب الحسيني: وتتطابق ذات الاستراتيجية الأميركية بالضغط على اللبنانيين كما الفلسطينيين، لتمكين إسرائيل من إنجاز ما لم تحققه بالحرب، من خلال هُدَن واتفاقيات ووقف إطلاق النار.
يكتب زحالقة: تتعمد إسرائيل مراكمة أعذار وحجج لتبرير خرقها لإطلاق النار وتأطيره تحت عنوان الرد على خرق حماس للاتفاق وبادعاء حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
يتساءل الكاتب ويربط الأحداث: ما سبب وجود مقر قيادة أميركا المركزية لتنسيق جهود وقف إطلاق النار في غزة في مستوطنة كريات غات، المستوطنة التي بُنيت على أنقاض بلدة عراق المنشية الفلسطينية؟!
يكتب الاشقر: النتيجة التي وصلنا إليها فهي بالتأكيد أسوأ ما عرفه تاريخ المنطقة الحديث. انتقلنا من الجمهورية العربية المتحدة إلى ما يمكن تسميته الولايات المنقسمة العربية، مع أربع دول عربية يترسخ فيها التقسيم.
يكتب القدوة: لا بد من العمل ضمن تحقيق نظام تعليم عال مرن يتكيف مع التطورات العالمية وينافس دوليا، وذلك من خلال التركيز على البحث العلمي المنتج، وتعزيز الابتكار كركيزة أساسية للنهوض بالتعليم العالي في فلسطين.
يكتب بدران: الأشياء لا تبقى أبدًا على حالها؛ فإما أن نسير في الطريق السليم لجمع إمكانيات الأمة وقوتها، وإما أن ندخل في طريق الاختفاء الكامل.
يكتب أبو سرية: ما يؤكد أن الطريق أمام حلم ترامب بالسلام الإقليمي طويل وشاق، هو أن نتنياهو الذي ساعده ترامب في البقاء بالحكم، بل وفي فتح أبواب العفو القضائي عنه، عاد ليؤكد أنه سيترشح مجدداً لرئاسة الحكومة.
يقول الكاتب: المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل لم تعد مجرد ظاهرة احتجاجية، بل تحوّلت إلى أزمة إستراتيجية تهدد بنية البحث العلمي في الدولة العبرية من الداخل.