هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الشمري: الإنسانية تَبرز في كافة الأوقات والمواقف، ولكنها تُتَرجم بوضوح في المواقف الحرجة المليئة بالرعب والخوف والموت ومنها الحروب والكوارث الطبيعية والحوادث المتنوعة!
يكتب جميح: مع تسلط النخبة تحول الناس من شعوب وأمم متنوعة إلى قطيع واحد توجهه اليوم أحدث منتجات التكنولوجيا.
يكتب أبو شومر: سيظل الفلسطينيون الصامدون في أرضهم منذ عام 1948 شوكة في حلق إسرائيل، وستظل تسعى لإضعافهم تمهيداً للخلاص منهم.
يكتب لقرع: سياسيًّا، حقّق هجوم “طوفان الأقصى” وصمودُ المقاومة والمدنيين الفلسطينيين على أرضهم طيلة عامين كاملين، الكثير للقضية الفلسطينية التي عادت إلى واجهة الأحداث الدولية من جديد.
يكتب كريشان: الرجل الذي بنى كل حملته الانتخابية على شعار التطبيع مع إسرائيل «خيانة عظمى»، ونجح في استقطاب الكثيرين بفضله، سعى جاهدا وقد أصبح رئيسا في منع برلمانه من تبني قانون لتجريم التطبيع.
يكتب أبو سرية: المقايضة الحقيقية كمنت في وقف الحرب مقابل إطلاق سراح الرهائن، وإطلاق سراح المحتجزين واحد من أهم أهداف الحرب المعلنة على الأقل، وهو هدف لطالما أعلن ترامب عن رغبته في تحقيقه.
يكتب يزلي: اليوم، بعد سنتين من الإبادة، لم يعد العالم كما كان ولا الكيان، كما لم يكن: انكشفت عنه مساحيق الغرب المضللة، وزال عنه القناع، وسقط عن القناع.. الأقنعة، إقليميا ودوليا.
يكتب مجدوبي: جيل زد مثل الحركة الوطنية المقاومة للاستعمار تنصهر فيها جميع الأيديولوجيات.
لا شك أن الطرف الأمريكي – الإسرائيلي سيتعامل مع هذه المتغيرات لإفراغها من محتواها بطريقة أو بأخرى لإبقاء الوضع على حاله أو إعادته إلى مرحلة ما قبل الطوفان.
يقول الشهابي: مع غياب الدور المطلوب من الجهات الدولية الفاعلة، يشعر الطرف الأضعف بعدم جدوى الالتزام بقواعد اللعبة التي يفرضها الغرب على العالم.