هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقول الكاتب: الصهيونية الليبرالية ليست بديلاً معتدلًا عن اليمين المتطرف، بل هي الوجه الناعم للمشروع ذاته. وهي التي سمحت لهذا المشروع بأن يظهر في الغرب كجزء من الحضارة الحديثة.
سعيد الشهابي: الأطراف التي تعمل لإبادة الشعب الفلسطيني من الناحية العملية، تتصدر الموقف الدبلوماسي والسياسي الغربي، فيجب أن لا تُتاح لها فرصة التأثير على القرار الدولي.
يكتب عوكل: ثمّة اضطرابات واسعة يشهدها المجتمع الأميركي، جرّاء السياسات التي اتخذتها إدارة ترامب منذ وصوله إلى البيت الأبيض.
يكتب ريمون: الملاحظ أن التاريخ يرسم فضاءات.. وليست كل الفضاءات فضاءاتنا، نحن الأوروبيين، وهو أمر روجت له الإدارة الامريكية لحسابها.
يكتب الشريف: نجحت الولايات المتحدة في تحقيق مآربها الاستراتيجية؛ حيث وفّرت غطاءً سياسيًّا ودبلوماسيًّا متكاملاً مكّن الكيان من مواصلة ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي.
يكتب أبو شقرا: ما عاد القضاء يتحرّك لوقف التجاوزات، ولا الإعلام يؤدّي رسالته الرقابية... التي لطالما كانت منبر حوار ومتنفّساً يحول دون تدهور الانسداد السياسي إلى صدامات وفتن وأعمال عنف.
يكتب قلالة: لم تُفرِد استراتيجية الأمن القومي الأمريكية الصادرة منذ أيام لأفريقيا سوى أكثر بقليل من نصف صفحة جاءت في آخر التقرير(ص29)، مما يُشير إلى أنها آخر الأولويات.
يكتب شرارة: المطلوب الآن من هؤلاء ومن غيرهم هو التسليم بالهيمنة العسكرية والاستراتيجية لإسرائيل على الإقليم، باعتبارها وكيلاً للولايات المتحدة.
يكتب المحاريق: يظهر العالم قدرا كبيرا من البلادة تجاه ما يجري في قطاع غزة، بينما مئات الآلاف يعيشون ظروفا كارثية، في مواجهة منخفضات جوية متتابعة في الخيام.
يكتب أمين: ليست ألمانيا فحسب التي تنتابها حالة الـ«روسفوبيا»، ففرنسا وبولندا تؤمنان أيضاً بأن الكرملين يعيد بناء قواته البرية والمدفعية والجوية.