هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دخل قطاع غزة مرحلة دقيقة وحساسة بعد أكثر من عامين من الحرب والإبادة الجماعية، حيث يواصل الدفاع المدني الفلسطيني جهوده البطولية في انتشال الجثث المجهولة من تحت الأنقاض وسط ظروف إنسانية كارثية. فبينما يعيش آلاف العائلات مع فقدان أحبائهم، يواجه العاملون في الطواقم صعوبات هائلة ناجمة عن نقص المعدات الأساسية ومنع الاحتلال الإسرائيلي إدخال أجهزة التعرف على الحمض النووي DNA، ما يجعل عملية تحديد هوية الضحايا شبه مستحيلة.
شهدت العاصمة البريطانية لندن اليوم السبت، تظاهرة حاشدة شارك فيها مئات الآلاف بدعوة من المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، لإحياء الذكرى الثانية للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، في مشهدٍ شعبيٍّ يؤكد استمرار التضامن مع الشعب الفلسطيني، ويدين استمرار الحصار والاحتلال، ويطالب بـتحقيق العدالة ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم، وإنهاء معاناة المدنيين في غزة التي ما زالت تعيش آثار الدمار والعدوان منذ عامين.
ذكرت القناة 12 العبرية، أن دخول مبعوثي ترامب مع نتنياهو إلى جلسة الحكومة لإقرار اتفاق غزة، "يُعد مؤشرًا على متابعة واشنطن الدقيقة لمسار المفاوضات،
بيان اليونيسف حول الأطفال الإسرائيليين فجّر موجة غضب واسعة، كاشفًا ازدواجية المعايير، بينما يموت أطفال غزة جوعًا تحت صمت المنظمات الدولية.
85% من خان يونس دُمرت بالكامل، مع تراكم 400 ألف طن ركام و350 ألف طن نفايات، وسط أزمة بنى تحتية خانقة.
تنظر بكين إلى الأرخبيل الذي يبلغ عدد سكانه 23 مليون نسمة على أنه إقليم تابع لها، ويجب أن يخضع لسيطرتها في نهاية المطاف، و"بالقوة إذا لزم الأمر"
في حادثة جديدة تعكس تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية داخل الأراضي السورية، نفذت قوات الاحتلال، الجمعة، توغلات محدودة في ريف القنيطرة الجنوبي، اختطفت خلالها خمسة مواطنين بينهم رعاة ومزارعون، قبل أن تطلق سراحهم بعد ساعات من الاحتجاز، وسط صمت رسمي من تل أبيب ودمشق.
احتراق جثامين القتلى داخل كرفانات مركز الإيواء في الفاشر بينهم نساء وأطفال وعجزة، وآخرين تحت الأنقاض
الطائرات الحربية الاسرائيلية شنت فجر السبت سلسلة غارات جوية تجاوزت الـ10، مستهدفة بشكل مباشر مجموعة من معارض بيع الجرافات والحفارات على طريق المصيلح -الزهراني جنوبي لبنان.
تواصل الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة جهودها الحثيثة لإعادة الحياة إلى المدن والمناطق المتضررة بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، من خلال تنفيذ آلاف المهام الميدانية والخدمية والإنسانية في مختلف القطاعات الحيوية. وتأتي هذه الجهود ضمن خطة طوارئ شاملة تهدف إلى مواجهة تداعيات الحرب، واستعادة الخدمات الأساسية للمواطنين، في ظل تحديات جسيمة تشمل الدمار الواسع في البنية التحتية ونقص الموارد والمعدات اللازمة لفرق الطوارئ والإغاثة.