استشهد حفيد رئيس حركة حماس السابق في
غزة عبد العزيز
الرنتيسي.
وذكر نجل الرنتيسي محمد بمنشور على منصة إكس "الحمد لله الذي أكرمني باستشهاد فلذة كبدي وحبيبي… إبني البكر (عبد العزيز) مقبلاً غير مدبر….
لا أقول إلا ما يرضي ربنا (إنا لله وإنا إليه راجعون)".
وتقلد الرنتيسي رئاسة الحركة عقب استشهاد مؤسسها الشيخ أحمد ياسين.
واغتال الاحتلال الرنتيسي في 17 نيسان/ أبريل عام 2004، بعد ثلاث محاولات أدت إحداها إلى إصابته ونجله.
وفي 18 نيسان 2004 شارك عشرات الآلاف من الفلسطينيين في تشييع جثمانه الذي انطلق من "مستشفى الشفاء" في مدينة غزة، وصُلي عليه في المسجد العمري الكبير، ثم دُفن في مقبرة الشيخ رضوان.