تداولت وسائل إعلام غربية، في الآونة الأخيرة، وثيقة مسرّبة، تكشف عن خطة تُطرح داخل البيت الأبيض، لتطوير قطاع غزة إلى سلسلة من المدن الضخمة، عالية التقنية تحت مسمى "ريفيرا" غزة وهو ما قوبل برفض واسع وُصفت بأنه محاولة "مجنونة" لتبرير تطهير عرقي واسع للسكان الفلسطينيين
بينما يستعد الجيش الإسرائيلي لشن هجوم جديد على مدينة غزة، يواجه القادة العسكريون صعوبة في العثور على عدد كاف من جنود الاحتياط الراغبين في الذهاب إلى الخدمة. وفقا لتقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية.
دعا عبد العاطي، لإصلاح مجلس الأمن ومنح تمثيل عادل للعرب والأفارقة، منتقدا ازدواجية الغرب وصمته على إبادة غزة.
جمعية دولية توثق ارتكاب دولة الاحتلال الإسرائيلي جميع أشكال الإبادة الخمسة في غزة، داعية لتقديمها للمحكمة الجنائية الدولية وإنهاء الحرب.
يواصل الإسرائيليون انتقاد الحكومة ورئيسها بنيامين نتنياهو بسبب التأخر بالرد على إبرام صفقة تبادل أسرى، لأن شراء مزيد من الوقت لا يُعرّض الأسرى للخطر فحسب، بل يُعرّض أيضًا مئات الجنود في غزة للخطر، حيث قُتل العشرات، وجُرح المئات، وقضت حوادث مثل قصف مستشفى ناصر على ما تبقى من حجج الاحتلال حول الحرب في القطاع، بينما يحاول الجنود الدفاع عن أنفسهم بدلًا من مهاجمة مقاتلي المقاومة.
فاطمة الجبوري تكتب: غزة اليوم ليست مجرد مدينة محاصرة، بل بوابة تعرّي خطاب الغرب عن حقوق الإنسان، وتكشف التناقض الفاضح بين ما يُرفع من شعارات وما يُمارس على الأرض. ومع كل قصف على حيّ، ومع كل جنازة لطفل، تتهاوى صورة عالم ادعى طويلا أنه حامي القانون الدولي
كشفت صحيفة "إسرائيل اليوم" وثائق أعدها العميد (احتياط) غاي هازوت، تؤكد أن خطة الجيش الإسرائيلي لاحتلال مدينة غزة تفتقر إلى العناصر الأساسية للنصر، محذّرة من أن تجاهل خطوات مثل الحصار الشامل وقطع الإمدادات وعزل المقاومة عن السكان سيحول دون أي إنجاز استراتيجي.
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إسرائيل، التي وصفها في السابق بأقوى جماعة ضغط رآها على الإطلاق وكانت تسيطر بالكامل على الكونغرس، لم تعد تتمتع اليوم بالنفوذ ذاته..
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، تسجيل حالات جديدة من الوفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية، تزامنا مع تواصل الغارات الإسرائيلية العنيفة على أنحاء متفرقة بالقطاع، ضمن حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023..
أعاد تسريب خطة أمريكية ـ إسرائيلية تحمل اسم "غزة ريفييرا"، تقوم على تهجير سكان القطاع وتحويله إلى مدينة استثمارية تحت وصاية واشنطن، الجدل حول جوهر ما يسمى بـ"السلام الاقتصادي"، إذ تكشف الوثيقة أن المشاريع التي تُقدَّم بواجهة تنموية ليست سوى غطاء لمحاولات التطهير العرقي وتصفية القضية الفلسطينية عبر مقايضة الأرض والسيادة بوعود الاستثمار والرفاهية.