عربى21
الخميس، 07 يوليو 2022 / 07 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • آليات الاحتلال تهدم سوقا فلسطينيا قديما في الخليل
  • WP: التضخم في أمريكا.. بين الأرقام الرسمية والحقيقة
  • وزير خارجية المجر: من المستحيل حظر إستيراد النفط الروسي
  • FT: حرب روسيا تساعد قطر على تعزيز نفوذها في سوق الطاقة
  • تحقيق أمريكا بمقتل أبو عاقلة يعكّر الأجواء قبل زيارة بايدن
  • تصويت ببرلمان بلجيكا حول اتفاق تبادل مدانين مع إيران
  • العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا
  • التونسي فوزي البنزرتي يعود لتدريب الرجاء المغربي
  • فريق حكومة اليمن ينتقد تراجع غروندبرغ عن مقترحه
  • عقوبات أمريكية ضد شبكة عالمية لـ"تسهيل بيع النفط الإيراني"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    إلى أين يا فخامة الرئيس..؟

    محمود عبد الله عاكف
    # الأربعاء، 22 يونيو 2022 03:03 م بتوقيت غرينتش
    0
    إلى أين يا فخامة الرئيس..؟
    منذ فترة ليست بالبعيدة ونحن نرى تغيرا في مسيرة الدولة التركية تحت قيادة الرئيس أردوغان. فالرئيس أردوغان يحكم منذ ما يزيد عن 18 عاما منذ أن كان رئيسا للوزراء في عام 2003 واستمر حتى 2014، ثم تحول نظام الحكم إلى نظام رئاسي واستلم منصب رئيس الجمهورية منذ عام 2014 حتى الآن، ومن المتوقع أن يستمر في منصب الرئيس مع حلول الانتخابات الرئاسية القادمة عام 2023. وهذا يعني أن الرئيس سوف يستمر في الحكم سواء كرئيس للوزراء أو رئيس للجمهورية 24 عاما متصلة، في حالة نجاحه في انتخابات 2023، أي منذ 2003 وحتى 2027.

    وهذه المدة، أي 24 عاما، وحتى عشرين عاما، مدة طويلة جدا خصوصا في ظل الدول الديمقراطية أو التي تدعي الديمقراطية كنظام سياسي. ولكن الملاحظ أن التوجه التركي الأخير تجاه الأحداث المختلفة في المنطقة بدأ يتحول بشكل تدريجي في البداية ثم بدأ في التسارع خلال الفترة الأخيرة. وهناك نماذج عديدة للتدليل على هذا الأمر، بداية من استنكار الرئيس لأحداث رابعة عام 2013، والتي كان يستخدم شعارها للترويج بأنه يقف مع الحق وأنه ضد ما حدث فيها من مذابح وقتل للمصريين السلميين بعد الانقلاب العسكري 2013 في مصر، نجده الآن يسير في خطوات متسارعة لتوطيد العلاقات المصرية التركية وإعادتها إلى وضعها الطبيعي. وكأن نظام الحكم في مصر قد تغير، أو أنه بدأ يسير بشكل مختلف عما كان عليه عام 2013. وفي الحقيقة أنه أسوأ، لتزايد السرقات والانهيار المتزايد لحقوق الإنسان في مصر، بالإضافة إلى الانهيار الاقتصادي الذي يعيشه الشعب المصري على مدى السنوات السبع الماضية، فما الذي حدث حتى يتحول فخامة الرئيس ويدير الدفة للاتجاه العكسي ويصلح العلاقات؟

    الخط الآخر الذي يهرول إليه فخامة الرئيس هو خط الخليج، وخصوصا الإمارات والسعودية. فما الذي حدث فبعد أن قامت الإمارات بدعم محاولة الانقلاب الذي قامت به جماعة فتح الله جولن ضد الرئيس أردوغان عام 2016، وهذا ثابت بشكل موثق خلال التحقيقات التي تمت حينها، وأن هدفها كان إزاحة فخامة الرئيس من الحكم بل ومحاولة قتله في المنتجع الذي كان فيه ليلة الانقلاب، ولكن قدر الله سبحانه وتعالى غير ذلك وحفظ حياة فخامة الرئيس؟

    نجد أن تركيا فتحت خطوطا مع الإمارات وقد يكون لإسرائيل دور في هذا، بحجة الأوضاع الاقتصادية المتردية في تركيا وانخفاض قيمة العملة التركية مقابل الدولار وارتفاع أسعار السلع الغذائية بشكل لم يسبق من قبل خلال حكم فخامة الرئيس على مدى 18 عاما، سواء وهو رئيس للوزراء أو رئيس للجمهورية. وبالفعل قامت الإمارات بدعم الاقتصاد التركي وتم توقيع العديد من الاتفاقات الاقتصادية بينهما، للمساهمة في الحد من انخفاض الليرة، والتي واصلت الانخفاض إلى درجة أن الدولار أصبح يعادل أكثر من 17 ليرة. وتمت زيارات متبادلة بين فخامة الرئيس وشيخ الإمارات خلال العامين الماضي والحالي.

    واستكمالا لهذا الخط الذي يهرول فيه فخامة الرئيس وقبل زيارة الكاوبوي الأمريكي للمنطقة، نجد زيارة فخامة الرئيس للعربية السعودية ومقابلة صاحب المنشار قاتل خاشقجي، وتم توقيع بعض الاتفاقات الاقتصادية معه. والآن هو في انتظار رد الزيارة في الجولة التي يقوم بها صاحب المنشار إلى مصر والأردن وتركيا، التي بدأت بالقاهرة، والتي يهدف من خلالها لإعادة إظهار صورته للمنطقة والعالم، بعد الصورة المزرية له في قمة العشرين في الأرجنتين في تشرين الثاني/ نوفمبر 2018، وهو منبوذ من كافة المشاركين بعد تقطيعه للصحفي السعودي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول في تشرين الأول/ أكتوبر 2018، وأنه يريد إثبات أن له دورا في المنطقة حتى يوافق الكاوبوي على أن يتولى المنشار حكم السعودية في حياة والده، لأنه لو انتظر وفاته فلا أحد يدري كيف ستكون ردة الفعل من أبناء الأسرة الأكثر استحقاقا لتولي العرش.

    ولكن السؤال الأكثر إلحاحا هو: ما الذي يدفع فخامة الرئيس للمشاركة في هذه الهزليات التي تحدث في المنطقة ومن المفترض أنه يعلم بل هو على يقين بأن الجميع سواء مصر أو السعودية أو الإمارات لا يريدون بقاءه في مكانه ودعم محاولة الانقلاب التي تمت 2016 خير دليل على ذلك، بل يتحالفون مع من ينازعه وينافسه في تركيا؟

    لقد تعرفت على فخامة الرئيس منذ أكثر من ثلاثين عاما، منذ منتصف التسعينات، عندما كان أحد رجالات الأستاذ نجم الدين أربكان رحمه الله، ولم يكن قد تولى عمدة إسطنبول بعد، ثم خلال زيارته للولايات المتحدة وهو عمدة إسطنبول، عندما تمت دعوته للمشاركة في أحد المؤتمرات الإسلامية في أمريكا عام 1996، أيضا وهو رئيس للوزراء قبل تولي الرئاسة.

    وقد يقول قائل إن الأوضاع الاقتصادية والأزمة المالية الخانقة التي تعيشها تركيا قد تكون هي الدافع ليتخذ فخامة الرئيس الطريق الذي يسير فيه، أو أن هدف الفوز بانتخابات 2023 هو الهاجس المسيطر، ولكننا تعلمنا أن تقدير المصالح والمفاسد للخطوات التي يتخذها الإنسان في حياته يجب أن لا تتعارض مع الأسس والقيم والمبادئ التي نشأ وتربى عليها. وأدعو الله سبحانه وتعالى أن يوفق فخامة الرئيس في خطواته القادمة، وأن ينير له بصيرته أمين أمين يارب العالمين.

    والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل..
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تركيا

    أردوغان

    انتخابات

    السياسة الخارجية

    #
    إلى أين يا فخامة الرئيس..؟

    إلى أين يا فخامة الرئيس..؟

    الأربعاء، 22 يونيو 2022 03:03 م بتوقيت غرينتش
    الشورى واتخاذ القرار

    الشورى واتخاذ القرار

    الأربعاء، 04 مايو 2022 10:03 ص بتوقيت غرينتش
    الاختيار.. الاختيار3

    الاختيار.. الاختيار3

    الإثنين، 18 أبريل 2022 09:19 ص بتوقيت غرينتش
    هل يبحث الغرب عن عدو جديد؟

    هل يبحث الغرب عن عدو جديد؟

    الأربعاء، 13 أبريل 2022 08:36 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        تفاعل مع كلمة ناشط سوري أمام مجلس الأمن.. هاجم الإمارات

        سياسة
      • "غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

        "غزة" حاضرة في هتافات الجيش الجزائري.. وتفاعل (شاهد)

        سياسة
      • السيسي: مصر ليس لديها ثروات وسألت "شيخ التنقيب"

        السيسي: مصر ليس لديها ثروات وسألت "شيخ التنقيب"

        سياسة
      • صحيفة: زيدان في إسطنبول بزيارة سريّة.. ما علاقة "صلعته"؟

        صحيفة: زيدان في إسطنبول بزيارة سريّة.. ما علاقة "صلعته"؟

        رياضة
      • الحكم في مصر بإعدام قاتل طالبة المنصورة نيرة أشرف

        الحكم في مصر بإعدام قاتل طالبة المنصورة نيرة أشرف

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الشورى واتخاذ القرار الشورى واتخاذ القرار

      مقالات

      الشورى واتخاذ القرار

      أثيرت منذ فترة زمنية ليست بالبعيدة أحاديث ونقاشات عديدة داخل صفوف الإسلاميين وخصوصا بين أبناء دعوة الإخوان المسلمين؛ حول قضية الشورى وضرورتها ومدى إلزامها تجاه المسؤولين عن الدعوة..

      المزيد
      الاختيار.. الاختيار3 الاختيار.. الاختيار3

      مقالات

      الاختيار.. الاختيار3

      الخبر الذي نحن بصدده وهو أحد مسلسلات رمضان الذي يذاع في المحطات التلفزيونية المصرية بعنوان الاختيار 3 يتناول الأحداث التي حدثت في مصر منذ عقد من الزمان (نقطة) هل كل القنوات عرضت الخبر وتوقفت عند النقطة؟ بالطبع لا!!!!

      المزيد
      هل يبحث الغرب عن عدو جديد؟ هل يبحث الغرب عن عدو جديد؟

      مقالات

      هل يبحث الغرب عن عدو جديد؟

      بعد الحرب العالمية الثانية وحجم الدمار الذي خلفته في العالم، حيث تجاوزت الوفيات أكثر من 60 مليون إنسان (ما يعادل 2.6% من سكان الأرض وقتها) بين العسكريين والجنود أو المدنيين أو حتى من تعرضوا للمجاعات أو الأسر أثناء الحرب وماتوا..

      المزيد
      الفهم ثم الفهم.. وأيضا الفهم الفهم ثم الفهم.. وأيضا الفهم

      مقالات

      الفهم ثم الفهم.. وأيضا الفهم

      رحم الله الأستاذ البنا عندما بدأ في وضع ملامح وهيكلة جماعة الأخوان المسلمين وقال: أركان بيعتنا عشرة أولها الفهم ثم تلا باقي ألأركان من إخلاص وعمل وجهاد وتضحية.. وحتى الأخوة والثقة وهم عشرة أركان.

      المزيد
      هل العملاء العرب.. هم.. أصحاب ولا أعز أم أسوأ؟ هل العملاء العرب.. هم.. أصحاب ولا أعز أم أسوأ؟

      مقالات

      هل العملاء العرب.. هم.. أصحاب ولا أعز أم أسوأ؟

      أعتقد أن ما أثير حول الفيلم سواء عن قصته أو محتواها والاهتمام من الإعلام في مصر؛ هو محاولة لشد انتباه الشعب وإشغالهم

      المزيد
      الليرة التركية.. وهل يتخذ أردوغان القرار؟ الليرة التركية.. وهل يتخذ أردوغان القرار؟

      مقالات

      الليرة التركية.. وهل يتخذ أردوغان القرار؟

      هذه السياسات هي سياسات مؤقته، وتكون في الغالب خاضعة للموجات الاقتصادية غير المستقرة للأهواء الشخصية، وقد بدأ بالفعل انخفاض للعملة التركية قبل مرور عشرة أيام على إنفاذ هذه القرارات

      المزيد
      وللأسف فشل المصريون مرة أخرى.. هل نقول كالعادة؟؟ وللأسف فشل المصريون مرة أخرى.. هل نقول كالعادة؟؟

      مقالات

      وللأسف فشل المصريون مرة أخرى.. هل نقول كالعادة؟؟

      منذ عدة أيام قليلة انتهى مؤتمر الديمقراطية الذي تم الإعلان عنه خلال الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي جو بايدن العام الماضي، وتمت دعوة مائة دولة ومنظمة دولية. وكان المجلس الثوري المصري قد أعلن عن مبادرة من خلال إصدار نداء الحرية والديمقراطية يطالب بإجراء انتخابات حرة في مصر وتحت إشراف دولي

      المزيد
      هل ترنح الانقلاب؟ هل ترنح الانقلاب؟

      مقالات

      هل ترنح الانقلاب؟

      هذه المشاهد التي تتعلق باستدراج القوى الإسلامية في المنطقة تتكرر الآن.

      المزيد
      المزيـد