هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مذيع إسرائيلي يكشف خطة محتملة لإنهاء حرب غزة باحتلال القطاع، وربطها بتوسيع اتفاقيات إبراهيم ورفض إقامة دولة فلسطينية.
رئيس وزراء نيوزيلندا يصف نتنياهو بكونه "فقد صوابه"، ويستنكر جرائم غزة، ويعلن أن بلاده تدرس الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل.
سبق أن اتّهم الكاهن الإيطالي، المعروف بنشاطه الإعلامي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" حيث يوثق معاناة الفلسطينيين، الاحتلال الإسرائيلي، مرارًا، بارتكاب "إبادة جماعية".
أعلن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنّه سيتم السماح لسكان قطاع غزة الراغبين في مغادرة القطاع، بالهجرة إلى الخارج خلال المعارك وبعدها، وذلك تزامنا مع تواصل حرب الإبادة الجماعية منذ 22 شهراً..
تجرِي دولة الاحتلال الإسرائيلي محادثات سرّية مع جنوب السودان لنقل غزيين إليها، وسط معارضة فلسطينية ودولية واشتراطات جنوب سودانية لرفع العقوبات الأمريكية.
منظمتان حقوقيتان تطالبان الجنائية الدولية بمحاسبة دولة الاحتلال الإسرائيلي على اغتيال أنس الشريف وزملائه، معتبرتين الاستهداف جريمة حرب ضمن إبادة أوسع.
حرّض الوزير المتطرف بحكومة الاحتلال الإسرائيلي إيتمار بن غفير، على هدم قبر عز الدين القسام في بلة نيشر قضاء مدينة حيفا المحتلة، وهو أحد كبار قادة المقاومة المسلحة ضد الاحتلال البريطاني في فلسطين..
أشارت في الوقت نفسه إلى أنّ: "اغتياله قد أثار موجة واسعة من الحزن والغضب في العالم العربي، فيما اجتاحت كلماته الأخيرة كافة مواقع التواصل الاجتماعي..".
أشار الرئيس الفنزويلي إلى أن محكمة العدل الدولية أيضاً "عاجزة" عن التصدي لهذه المجازر، مؤكداً أن الأطفال يُقتلون يومياً بالتجويع والقصف، بينما يتعرض الصحفيون للاستهداف المباشر، معبراً عن أمله في إصلاح هذه المؤسسات ضمن "النظام العالمي الجديد".
أعلن الطيارون الذين هم من جنود الاحتياط والمتقاعدين، دعمهم لرئيس الأركان أيال زامير، الذي يعارض توسيع الحرب ويدعو إلى "خطة تطويق" للضغط على حركة حماس للإفراج عن الأسرى، بدلاً من الانجرار إلى ما وصفه بـ"الأفخاخ الاستراتيجية".
ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
يكتب صيدم: نزوات ترامب متواصلة فلا يهمه من يختلف مع من، ومن يقتل من، بل همه الوحيد هو انتزاع المال من أهله، والظهور بمظهر رجل السلام كما يدعي.
يكتب عويضة: من المؤكد أن الفشل سيكون مصير مخطط نتنياهو الجديد أيضا لأسباب عدة؛ بيْن أهمها أنه يتخبط في كيفية التعامل مع جبهات الحروب التي يخوضها في غير مكان.
يقول بوالروايح: نتنياهو وفريقه الأمني لا يفكر فقط في احتلال غزة بل يفكر في توسيع حدود إسرائيل وتنفيذ الوعد التوراتي: “حدودك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل”.
يكتب كريشان: ما يخيف أكثر في توقيت هذا الاغتيال أنه يأتي تحضيرا لمجزرة كبيرة في مدينة غزة يريدونها أن تكون بلا صوت ولا صورة.