هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أظهر استطلاع للرأي في "إسرائيل" تراجع حزب "أزرق أبيض" وتفوق المعارضة بـ61 مقعدًا مقابل 49 للائتلاف الحاكم، وسط صعود محتمل لحزب جديد يمثل "المثقلين بالأعباء"، واعتقاد 47% من الإسرائيليين أن المجاعة في غزة "خدعة"، مقابل 41% يرونها أزمة حقيقية.
أكد رئيس السلطة الفلسطينية، أن الانتخابات لن تشمل من يخالف برنامج منظمة التحرير وقرارات الشرعية الدولية، داعياً لوقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية.
استنكر فلسطينيون الزيارة، وعدوها غطاء لسياسة التجويع الإسرائيلية، ودعما للقتل على أعتاب مراكز التوزيع التي أصبحت "مصائد للموت".
أكدت الباحثة في منظمة العفو الدولية بدور حسن أن "إسرائيل" ترتكب إبادة جماعية في غزة، عبر استخدام التجويع كسلاح وتدمير مقومات الحياة، مشيرة إلى تصريحات إسرائيلية علنية تدعو لإبادة الفلسطينيين، وإلى ممارسات ممنهجة تستهدف المدنيين وتمنع المساعدات.
سجلت مستشفيات قطاع غزة 3 حالات وفاة جديدة بسبب التجويع وسوء التغذية في آخر 24 ساعة، ليرتفع بذلك إجمالي عدد ضحايا التجويع إلى 162 شهيدًا بينهم 92 طفلاً
يكتب مهداوي: الاعترافات الدولية، على أهميتها، ليست بديلاً عن المشروع الوطني التحرري، بل هي رافعة يجب أن توظّف في خدمته.
يكتب أبو هلالة: ما أكّدته الحرب المدمّرة بعد 7 أكتوبر، أن العدو الصهيوني لا يستطيع الاستمرار في الحرب يوما من دون دعم أمريكا الكامل، في المقابل تواصل غزّة الصمود من دون دعم حتى برغيف خبز.
يكتب التريكي: إنه عقاب جماعي، وبعبارة أخرى انتقام يُثأر به لا من حماس وحدها بل من شعب بأكمله. إنه باختصار جريمة حرب.
يقول أمين: إسرائيل حظيت دائماً بدعم واسع النطاق من الحزبين الأمريكيين الكبيرين، الجمهوري والديمقراطي، لكنَّ صعود حركة "ماغا" في عهد ترامب يتحدى الأسس الآيديولوجية لهذه العلاقة الخاصة.
ذكرت معاريف نقلا عن مصدر سياسي أن فرصة إعادة المحتجزين في غزة تبدو معدومة في الوقت الحالي.
قالت المصادر لوسائل إعلام عبرية، إن حماس قطعت اتصالاتها ولا توجد أي مفاوضات حقيقية معها.
نقلت مجلة "ذا أتلانتك" عن مسؤولين أمريكيين قولهم، إن يعتقد أن نتنياهو يسعى لإطالة أمد الصراع في غزة.
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف من أن أطفال قطاع غزة يموتون بمعدل غير مسبوق وسط المجاعة وتدهور الأوضاع.
مصطفى أبو السعود يكتب: لقد أساءت هذه الفئة لنضالات شعبنا، حيث استغلها الاحتلال ونجح في صناعة فكرة أن أبناء غزة هم اللصوص وروجها خارجيا خاصة فيما يتعلق بالمساعدات، وأنه يُدخل المساعدات لغزة لكن لصوص غزة هم الذين يسرقونها ويبيعونها بأسعار غالية، ليبرئ الاحتلال نفسه من تجويع الأبرياء في غزة، رغم أن الكل يعلم أنه يقتل فرق التأمين الخاصة بتأمين وصول شاحنات المساعدات
قال خبير دولي في العمل الإغاثي، إن التجويع في غزة عملية تجري هندستها على يد الاحتلال.
في ظل استمرار الكارثة الإنسانية في غزة، أطلق نشطاء حملات إلكترونية ودعوات للتظاهر أمام السفارات المصرية حول العالم للضغط على السلطات المصرية من أجل فتح معبر رفح دون شروط، والسماح بمرور المساعدات الإنسانية والطبية.