هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصفت حركة "حماس" زيارة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى مراكز توزيع المساعدات في غزة بأنها "مسرحية معدّة سلفًا" لتلميع صورة الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدة أن الولايات المتحدة باتت شريكًا كاملًا في "جريمة التجويع والإبادة الجماعية" ضد المدنيين في القطاع، في ظل استمرار العدوان والحصار وانعدام أي تحرك حقيقي نحو وقف إطلاق النار.
تتواصل الأزمة بين الجزائر وفرنسا وسط تصعيد جديد عقب مطالبة باريس للجزائر باستعادة بوعلام بن سعيد، المدان في تفجيرات باريس عام 1995، والتي باتت قضية ترحيله محور توتر دبلوماسي يعكس عمق الخلافات السياسية والأمنية بين البلدين، في ظل صمت رسمي جزائري واعتبار الملف مرآة لتدهور العلاقات الثنائية المتشابكة.
رغم تزايد الاعترافات الدولية بالدولة الفلسطينية، تكشف المعطيات أن ما تبقى منها على الأرض قليل جدًا، إذ ترفض "إسرائيل" الانسحاب إلى حدود 1967، وتُبقي على احتلالها الكامل للقدس، وتمنع حق العودة، وتفكك الضفة إلى مناطق معزولة، وتحاصر غزة وتدمر بنيتها، مع سيطرة أمنية واقتصادية شاملة.
رغم موقف الرئيس محمود عباس الرافض للمقاومة، فإن إدارة ترامب لم تتوانَ عن معاقبة السلطة الفلسطينية، في ما وصفه مراقبون بأنه "إذلال متواصل"، يطال حتى من يرفض خيار المقاومة ويكرّس التعاون الأمني مع الاحتلال.
أطلقت السلطات البريطانية نداءً عاجلاً لسكان المناطق الساحلية للعب دور فعال في التصدي لعصابات المخدرات التي تستخدم أساليب مبتكرة لإدخال كميات ضخمة من الكوكايين إلى أراضي المملكة المتحدة، عبر ما يُعرف بعمليات "الإسقاط البحري" (Asdos) باستخدام "سفن أم" في عرض البحر.
استنكر فلسطينيون الزيارة، وعدوها غطاء لسياسة التجويع الإسرائيلية، ودعما للقتل على أعتاب مراكز التوزيع التي أصبحت "مصائد للموت".
تشهد المحافظات التي تسيطر عليها الحكومة المعترف بها دوليا، أزمات عاصفة ومتراكمة، من انهيار سعر صرف العملة الوطنية وأزمة انقطاع الكهرباء والمياه، وصولا إلى عجزها عن صرف مرتبات الموظفين العموميين بانتظام.
تتسع دائرة الملاحقة القضائية لجنود إسرائيليين في الخارج، على خلفية مشاركتهم في حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيشهم ضد المدنيين في قطاع غزة
تجهز القاهرة خطة أمنية متكاملة لما بعد حرب الاحتلال الإسرائيلي الجارية على قطاع غزة، وذلك بعد يوم واحد من توقع 17 دولة بينها مصر على "إعلان نيويورك"،
الخبراء يرون أن الهدف هو كسب شرعية سياسية وتعويض الخسائر العسكرية، لكن تأثيرها يبقى دعائيًا دون تغيير الواقع الميداني، ما يزيد تعقيد الأزمة ويطيل أمد الحرب والمعاناة الإنسانية.