هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب التريكي: جرائم وآثام عظام تصل بأكثر من سبب بين قتل بني إسرائيل للأنبياء المبعوثين بنور الرسالة الربانية وبين قتلهم للمراسلين الميدانيين.
يقول الكاتب: لم يعد نتنياهو يتحدث باعتبار أنه رئيس وزراء حالي، بل صاحب وعد يحيط به الغلاة والحاخامات.
يكتب صيام: لأن إسرائيل عجزت عن تحقيق أهدافها الثلاثة المعلنة قررت حكمة نتنياهو السيطرة العسكرية الكاملة على قطاع غزة، بدءا بالاستيلاء على مدينة غزة وإجلاء عشرات الآلاف من سكانها قسرا.
يكتب الكبيسي: إن هذا التطهير للمرشحين غير المرغوب فيهم لا ينتهي عند هذا الحد، بل يتكرس من خلال التزوير المؤسسي والمنهجي للانتخابات.
يكتب كيوان: التاريخ في مختلف تفاصيله من مقاومة وخيانة وتواطؤ وخذلان، لم يبدأ في أكتوبر 2023، بل هو سلسلة من حلقات مستمرة، ويبدو أنها لن تنتهي في العقود القريبة.
يكتب ميرغني: صمود الفاشر يسطّر صفحة جديدة في كتاب مدن وشعوب قاومت الحصار عبر التاريخ. وكما حفظت الذاكرة أسماء مدن أخرى، فإنها ستحفظ أيضاً اسم الفاشر.
يكتب جميح: يندرج قتل الصحافيين ضمن استراتيجية إسرائيلية أكبر، لمنع تكريس أية مظلومية فلسطينية، يمكن أن تزاحم «المظلومية اليهودية» التي يستثمرها الاحتلال للتغطية على جرائمه.
يكتب صيدم: نزوات ترامب متواصلة فلا يهمه من يختلف مع من، ومن يقتل من، بل همه الوحيد هو انتزاع المال من أهله، والظهور بمظهر رجل السلام كما يدعي.
يكتب عويضة: من المؤكد أن الفشل سيكون مصير مخطط نتنياهو الجديد أيضا لأسباب عدة؛ بيْن أهمها أنه يتخبط في كيفية التعامل مع جبهات الحروب التي يخوضها في غير مكان.
يقول بوالروايح: نتنياهو وفريقه الأمني لا يفكر فقط في احتلال غزة بل يفكر في توسيع حدود إسرائيل وتنفيذ الوعد التوراتي: “حدودك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل”.