هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عاصفة من الجدل بتصريحات مفاجئة دعا فيها إلى تدخل أمريكي مباشر في قطاع غزة، مقترحًا أن تتحول إلى "منطقة حرية" تحت إدارة الولايات المتحدة.
أشارت صحيفة "فايننشال تايمز"، إلى أنه بينما يسعى ترامب إلى بناء علاقات تجارية مع قادة العالم، رفض نتنياهو منح الرئيس الأمريكي أمرا كان يسعى إليه بوضوح: إنهاء سريع لحرب غزة.
انتقد الكاتب الإسرائيلي جدعون ليفي، الصمت إزاء مجازر الاحتلال بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، قائلا قائلا "لا أحد خرج ضد ذلك أمس… في الرياض صنعوا السلام، وفي غزة ذُبحوا"، موضحا أن مشاهد جثامين الأطفال في جباليا تتناقض بشدة مع مشاهد المصافحات السياسية في العاصمة السعودية الرياض.
يذكر أن الولايات المتحدة قد بدأت بناء القاعدة جزئيًا عام 1959، في أوج التوتر بين المعسكرين الغربي والشرقي، قبل أن تتخلى عن المشروع عام 1967، بعدما تبين أن الغطاء الجليدي غير مستقر ولا يصلح ليكون منصة موثوقة لإطلاق الصواريخ.
يرى الخبير في الشؤون العربية في دائرة الشرق الأوسط بجامعة بار إيلان، أن الاحتلال الإسرائيلي أخفق في استثمار إنجازاته العسكرية في غزة ولبنان وسوريا ضمن مسار سياسي متكامل، كما فشلت في بلورة رؤية استراتيجية لمرحلة ما بعد الحرب.
تقرير إسرائيلي: مخيم جنين تحول لمُقاومة ببنية تحتية عسكرية متطورة رغم عمليات التدمير الإسرائيلية المستمرة، ما يطيل أمد الصراع.
حذر باحثان إسرائيليان من أن مساعي إسرائيل لإخراج "الأونروا" من القدس تهدف لشطب هوية اللاجئين الفلسطينيين، عبر إغلاق مدارسها وفرض المنهج الإسرائيلي، مما يعمق أزمة التعليم ويُفاقم تهميش المقدسيين، في إطار حملة أوسع لتقويض الوجود الفلسطيني في المدينة المحتلة.
قالت قناة عبرية، إن ضغوطات كبيرة تمارس من قبل الأمريكيين، من أجل التوصل إلى صفقة بشأن غزة.
كشفت مواقع عبرية، عن رفض مئات جنود الاحتلال من الاحتياط، العودة للخدمة العسكرية والمشاركة في العدوان على غزة، بسبب شعورهم بما وصفوه بالعبثية والقتال لأجل ائتلاف نتنياهو.
كشفت وثائق سرية رفعت عنها السرية حديثًا عن دعم سري قدمته وكالات الاستخبارات الغربية للموساد الإسرائيلي في السبعينيات، مما مكنه من تنفيذ عمليات اغتيال ضد فلسطينيين مشتبه في تورطهم بهجمات إرهابية في أوروبا.