تزايدت الضغوط الداخلية في إسبانيا لوقف تصدير الأسلحة إلى تل أبيب. وقد شهدت الأشهر الأخيرة احتجاجات شعبية واسعة في مدن إسبانية عدة، دعت إلى وقف الدعم العسكري للاحتلال، معتبرة أن استمرار تجارة الأسلحة يساهم في تفاقم الصراع.