شهدت مدينة غزة تفاعلاً شعبياً واسعاً بعد تحرك "وحدة سهم" التابعة للحكومة في غزة، بالتعاون مع كتائب القسام، لتحييد عدد من الخارجين عن القانون والمتورطين في سرقة واحتكار المساعدات الإنسانية، بينهم أحد كبار زعماء "البلطجة"، حيث أُحرقت مركبته وسط هتافات مؤيدة للمقاومة.
نفى بشارة بحبح، رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي، استقالته من دوره كوسيط في مفاوضات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بغزة أو توتر علاقته مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، مؤكداً أنه يعمل باستقلال لنقل صوت أهل غزة وإنهاء الحرب، رغم تعثر المحادثات.