في الكلمة الافتتاحية للمؤتمر، قال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان: "تؤمن المملكة أن تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة يبدأ من إنصاف الشعب الفلسطيني ونيل حقوقه المشروعة"..
اعترفت منظمة "بتسيلم" الإسرائيلية، اليوم الاثنين، بارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي لإبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، مؤكدة أنّ ما يحدث ليس مجرد عمليات عسكرية، بل سياسة ممنهجة تهدف إلى تدمير المجتمع الفلسطيني في القطاع كليا أو جزئيا، وهو ما يشكل جريمة إبادة بحسب القانون الدولي..
قالت الكاتبة إن ما يحدث في غزة "لا يمكن اختزاله بمجرد مفاهيم كالإبادة الجماعية أو التطهير العرقي أو العقاب الجماعي"، مشيرة إلى أن كل هذه الأوصاف لا تعبّر بشكل كامل عن بشاعة الواقع، حيث يُقتل الفلسطينيون في بيوتهم، وخيامهم، وعلى أسرّة المستشفيات، ويُطلق النار عليهم أثناء انتظارهم للطعام، والآن… يتضوّرون جوعا.
لا زالت القراءات الإسرائيلية المحبطة من استمرار الحرب في غزة تعتبر أن كل يوم إضافي منها يعزز حماس سياسياً، رغم أنه في نفس الوقت تتلقى ضربات عسكرية قوية من الاحتلال، لكن النتيجة أن الوقت يعمل لصالح الحركة، مما يستدعي من الحكومة أن تقرر كيفية تقصير الحرب.
تقدّمت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا بشكوى رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية، تتهم فيها مسؤولين في مؤسسة "غزة الإنسانية" وشركات أمنية متعاقدة معها بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدة أن ما يُقدَّم بواجهة إغاثية ليس سوى غطاء لعمليات قتل وتجويع وتهجير ممنهجة طالت آلاف المدنيين خلال الأسابيع الماضية.
اعترف مسؤول إسرائيلي بأن قرار إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة جاء "كإجراء اضطراري لتهدئة الضغوط الدولية"
قال السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام إن "إسرائيل" ستفعل في غزة ما فعلته الولايات المتحدة في طوكيو وبرلين خلال الحرب العالمية الثانية، في إشارة إلى التدمير الكامل، معتبرًا أن لا جدوى من التفاوض مع حماس، وأنه سيتم اللجوء لاستخدام كامل للقوة لإسقاط غزة وبدء مرحلة جديدة.
أقدم جندي للاحتياط بجيش الاحتلال على الانتحار، ليرتفع العدد خلال أسبوعين إلى 5 جنود منتحرين، بسبب ما عايشوه بقطاع غزة.
أكدت اللجنة الدولية لكسر الحصار، العضو المؤسس في تحالف أسطول الحرية، استمرار جهودها الحثيثة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، رغم الاعتداءات المتكررة التي تستهدف سفن التضامن، وفي مقدمتها الهجوم الأخير على سفينة "حنظلة" التي تحمل على متنها نشطاء دوليين يسعون لكسر الحصار وإيصال المساعدات الإنسانية، مؤكدة أن هذه الجرائم لن تثنيها عن مواصلة حراكها حتى رفع الحصار وضمان حرية حركة الفلسطينيين.
المسؤول السابق دعا إلى اتخاذ خطوات استباقية لمنع إنتاج الطائرات المسيرة أو وصول مكوناتها إلى "الأعداء"، سواءً عبر الهجمات الإلكترونية أو العمليات العسكرية.
تواجه المساعدات التي تلقى عبر الطائرات فوق قطاع غزة انتقادات واسعة، بسبب عدم جدواها في إغاثة السكان.
يتوقع أن يضخ الخط الجديد نحو 20,000 متر مكعب من المياه يوميا إلى منطقة المواصي جنوب غرب القطاع
عدنان حميدان يكتب: ليست القضية هنا أن نقدّس المقاومة أو نمنع انتقادها، ولكن أن نُعيد الأمور إلى نصابها، أن نفهم أن الاحتلال هو أصل الجريمة، وأن كل ما يتبعه من دم ودمار، هو نتيجة مباشرة له. ومن الظلم أن تُلقى الفاتورة على من يقاوم بدل أن تُحاسب من يحتل