شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، سلسلة غارات جوية استهدفت عناصر من الشرطة الفلسطينية والأمن في مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد وإصابة عدد منهم، وذلك ضمن حرب الإبادة المستمرة..
إذاعة جيش الاحتلال نقلت عن مسؤول أمني، قوله، إنه لم يُتخذ أي قرار حتى الآن بشأن توسيع القتال في قطاع غزة
حماس حملت الولايات المتحدة والدول الداعمة لتل أبيب مسؤولية جرائم المجازر وحرب الإبادة والتجويع
خرجت مظاهرات في مدن سورية، احتجاجًا على العدوان الإسرائيلي، فيما أدانت الرئاسة السورية الهجوم واعتبرته تصعيدًا خطيرًا ضد سيادة الدولة، وسط تحذيرات من محاولات الاحتلال استغلال المكون الدرزي للتدخل في الشأن السوري.
بعد أكثر من عام على الحرب في غزة، وعد الرئيس ترامب بالسلام واتهم حماس بالمسؤولية، لكنه طرح خطة خيالية لتهجير سكان القطاع وتحويله لوجهة سياحية، بينما يواجه المدنيون حصارًا خانقًا تسبب بأزمة إنسانية غير مسبوقة، في ظل قصف مستمر ونزوح واسع وتدمير للبنية التحتية، وسط صمت دولي.
كشف شهادات جديدة مروعة جمعتها منظمة العفو الدولية على مدار شهر نيسان/ أبريل عن التكلفة البشرية الكارثية للحصار الشامل على قطاع غزة لمدة شهرين
أعلنت دولة الاحتلال السيطرة على حرائق اجتاحت المنطقة بين مدينتي القدس وتل أبيب، بعد نحو 30 ساعة على اندلاعها والتهام قرابة 20 ألف دونم.
نتنياهو يمدد حرب غزة عاما، عبر وزيره الأمريكي، ديرمر، لإنقاذ حكومته من الانهيار قبل انتخابات 2026.
كشف تقرير عبري أنه على مدار عامي ونصف من اندلاع الحرب على غزة، تم تهجير أكثر من ألف بدوي يعيشون في المنطقة "ج" بالضفة الغربية من منازلهم، مدفوعين بتزايد عنف المستوطنين وعجز الجيش الممنهج، أو تعاونها، معهم.
استندت الورقة إلى نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، الذي يُعرّف جريمة الإبادة الجماعية ويحدد العقوبات المتعلقة بالجرائم المرتكبة ضد الإنسانية بما فيها استخدام الغذاء كسلاح حرب.
هاجم جيش الاحتلال مئات الفلسطينيين في مخيمي طولكرم ونور شمس أثناء محاولتهم الوصول إلى منازلهم، التي يخطط الاحتلال لهدم 106 منها، مستخدمًا الرصاص وقنابل الصوت، ما أدى إلى إصابة صحفية وملاحقة العشرات، في تصعيد متزامن مع المجازر المستمرة في غزة والضفة الغربية.
تتوالي التحذيرات من قبل المنظمات الدولية العاملة في غزة من انهيار الوضع الإنساني في كافة الأصعدة الإنسانية والصحية والغذائية٬ مع منع الاحتلال الإسرائيلي دخول أي مواد إلى قطاع غزة٬ ومواصلة القصف والدمار في القطاع المحاصر.