هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاجم الموسيقي والناشط الإنساني الإيرلندي بوب غيلدوف، في مقال بصحيفة "دايلي إكسبرس"، إسرائيل والمستوطنين بسبب المجاعة في غزة، متسائلًا "كيف يمكن لشعب عانى تاريخيًا أن يسمح بتجويع وقتل أطفال غزة عمدًا".
يترأس اللجنة التوجيهية العليا للمؤتمر النائب البريطاني السابق جيريمي كوربين، إلى جانب شخصيات بارزة من مختلف أنحاء العالم، من بينهم السياسي الفلسطيني، مصطفى البرغوثي
يأتي هذا الموقف ضمن سلسلة من المواقف الثابتة التي عبّر عنها الأزهر الشريف وشيخه الإمام الطيب، في الدفاع عن القضايا العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، والتي طالما أكد أنها "ليست قضية شعب أو أرض فقط، بل قضية كرامة أمة بأكملها".
اعتبر العقيد الإسرائيلي في الاحتياط عميت ياجور أن "إسرائيل" تركز على حماس في غزة وتغفل عن "التهديد الأوسع المتمثل بجماعة الإخوان المسلمين"، مشددًا على أن الحركة تمثل "ظاهرة إقليمية وعالمية تستدعي تشكيل تحالف قانوني ودولي لإخراجها من الشرعية الدولية، أسوة بما حدث مع النازية".
وزراء إسرائيليون: فرص استئناف القتال بعد الاتفاق ضعيفة. مصادر تكشف تآكل قدرات الجيش ورغبة نتنياهو بإنهاء الحرب. بينما تستمر المجاعة بغزة. الأمم المتحدة ترفض آلية توزيع المساعدات الإسرائيلية.
ترامب اتهم حماس بتعطيل جهود وقف إطلاق النار، وألمح إلى مسؤوليتها عن عرقلة التقدم نحو صفقة التبادل
تشير تقارير إلى أن الحكومة البريطانية أقرّت بوجود "خطر واضح" من استخدام المعدات البريطانية في انتهاكات جسيمة للقانون الدولي، لكنها استثنت قطع غيار "إف-35" من الحظر، بحجة أنها تُرسل إلى مراكز تصنيع في دول أخرى ضمن برنامج عالمي، ولا تُصدّر مباشرة إلى الاحتلال الإسرائيلي.
قالت صحيفة "الغارديان" إن وقف المجاعة والإبادة في غزة يتطلب إجراءات حقيقية تتجاوز الإدانات، مؤكدة أن الاحتلال الإسرائيلي يقتل فلسطينيًا كل 12 دقيقة، وأن المجاعة تُستخدم كأداة ممنهجة لتدمير المجتمع، في ظل عجز المجتمع الدولي عن اتخاذ خطوات ملموسة لوقف الكارثة.
"النيابة العامة الإسرائيلية" قدمت لائحة اتهام إلى المحكمة المركزية ضد امرأة مسنة بتهمة التخطيط لاغتيال نتنياهو
يتعرض رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لضغوط متزايدة من داخل حكومته ومن البرلمان، حيث طالبه 221 نائبًا من مختلف الأحزاب، إلى جانب عدد من كبار الوزراء، بالتحرك الفوري للاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، في ظل تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، ووسط تنديد واسع بسياسات إسرائيل التي تشمل منع المساعدات وتجويع المدنيين، بينما يُتوقع أن يُطرح الملف بقوة في مؤتمر الأمم المتحدة المقبل.
طالبت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات فورية على قادة "مؤسسة غزة الإنسانية" وشركائها الأمنيين، متهمةً إياهم بالتورط في مجازر جماعية وتحويل مراكز المساعدات في جنوب غزة إلى "مصائد للقتل والإذلال"، ضمن خطة منظمة تخدم أهداف الاحتلال الإسرائيلي وتقوض دور الأمم المتحدة، ما تسبب بسقوط آلاف الضحايا وتفاقم كارثة المجاعة.
اتهم مسؤولون أمميون وخبراء قانونيون إسرائيل باستخدام التجويع كسلاح حرب في قطاع غزة، واصفين ما يجري بـ "الإبادة الجماعية الممنهجة"، وسط تواطؤ دولي وصمت مريب من المؤسسات القانونية والسياسية العالمية.
أصدرت محكمة عراقية حكما بالسجن المؤبد بحق مدان بجريمة الترويج “للكيان الصهيوني” على صفحات التواصل الاجتماعي.
يقول الحاخام اليهودي التقدمي مايكل زوسمان إنه نادم لتأخره بوصف ما يجري في غزة بأنه "إبادة جماعية".
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، إن المجاعة الجماعية في قطاع غزة مُدبّرة ومُتعمّدة”.
قالت الصحيفة، إن الضغوط تتزايد على المستشار الألماني من الحزب الديمقراطي المسيحي فريدريش ميرتس للالتحاق بمواقف شركائه الأوروبيين في إدانة الحرب على غزة واتخاذ إجراءات ضد حكومة نتنياهو.