هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رغم دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله حيز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، إلا أن الاحتلال ارتكب، وفقاً لإحصاء أجرته وكالة الأناضول استناداً إلى مصادر رسمية، نحو 3 آلاف خرق للاتفاق، أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 215 شخصاً وإصابة 508 آخرين.
تسببت الحرب في ضربة قاسية للقطاع الزراعي الإسرائيلي، إذ تُركت المحاصيل بلا جني أو حصاد، لتتعفن في الحقول وتذبل على الأشجار. ووصف المدير العام لوزارة الزراعة والتنمية الريفية الإسرائيلية، أورين لافي، الوضع بأنه "أكبر أزمة تواجه الزراعة في دولة إسرائيل منذ إنشائها عام 1948″، وفقا لصحيفة "إلباييس" الإسبانية.
كشف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أمس الأربعاء، أن "آلية المساعدات" التي يديرها الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة بعيداً عن إشراف الأمم المتحدة، تسببت خلال شهر واحد في استشهاد 549 فلسطينياً وإصابة 4,066 آخرين، بنيران الجيش الإسرائيلي.
قدم قائد الثورة الإسلامية، المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، التهاني للشعب الإيراني، في ثالث رسالة مصورة بعد هجوم الاحتلال الإسرائيلي، والولايات المتحدة الأمريكية على البلاد، بعد ما وصفه بالانتصار على "الكيان الصهيوني المختلق".
يأتي هذا الإصدار في وقت تشتد فيه الحاجة إلى محتوى معرفي موثوق يواجه سيل الروايات المضللة ويغذي وعي الأجيال بالقضية الفلسطينية من منظور موضوعي، عميق، ومبني على أساس تاريخي وميداني موثّق. وقد تم إعداد هذا الكتاب استجابة لطلب من الشيخ الدكتور همّام سعيد، ليكون بمثابة مادة تعليمية مكثفة تصلح للتدريس والتثقيف العام في المؤسسات الأكاديمية والحركية.
ارتفعت نسب تأييد نتنياهو في استطلاعات الرأي إلى أعلى مستوياتها منذ اندلاع الحرب في غزة في تشرين الأول/أكتوبر 2023. وهذا التطور يمنحه فرصة معقولة للفوز في أي انتخابات مقبلة حتى لو انهارت حكومته.
على مدى عقود، قامت العقيدة الأمنية الإسرائيلية على وهم "الوطن الآمن" الذي يوفّر ليهود العالم ملاذًا محصنًا ومستقرًا، يعوّضهم عن قرون من الاضطهاد. لكن مع زلزال 7 أكتوبر وتداعياته الأمنية والعسكرية، بدأت هذه العقيدة تتهاوى أمام واقع جديد يطعن في قدرة الدولة العبرية على حماية سكانها. فقد تلاشى الإحساس الجمعي بالأمان، وبدأت موجات الهجرة العكسية تتصاعد بشكل غير مسبوق، ما يعكس أزمة وجودية عميقة تهدد المشروع الصهيوني في جوهره، وتعيد طرح سؤال طالما أُجّل: هل إسرائيل حقًا وطن نهائي، أم محطة عابرة في ذاكرة الطيور المهاجرة؟
أظهر الأوروبيون مواقف متضاربة. ففي حين أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن شكوكه في فعالية الأساليب العسكرية لتحييد البرنامج النووي الإيراني، أعلن تأييده لخفض تخصيب اليورانيوم إلى "الصفر"، تماشيًا مع الرؤية الأمريكية والإسرائيلية.
ظهرت في شوارع الاحتلال الإسرائيلي لوحات دعائية وصور عدد من القادة العرب، من بينهم شخصيات لا تُعد حتى الآن جزءاً من اتفاقيات التطبيع المعروفة بـ"اتفاقات إبراهام"٬ مثل الرئيس السوري أحمد الشرع٬ والرئيس اللبناني جوزيف عون.
اقتحم مستوطنون إسرائيليون، صباح الخميس، قرية عرب المليحات شمال غرب أريحا، برفقة مواشي تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
صرح الممثل الخاص للرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، بأن بلاده ستصدر في وقت قريب "إعلانًا هامًا" بشأن انضمام دول إلى "الاتفاقيات الإبراهيمية" وتطبيع علاقاتها مع إسرائيل.
جوزيف مسعد يكتب: في ظل هذه الهجرة اليهودية الإسرائيلية الكبرى، فإن السلطات الإسرائيلية تبدو محقة في القلق من أن معظم اليهود قد يهجرون البلاد. هذه مسألة خطيرة، خاصة وأن الفلسطينيين أصبحوا أغلبية السكان بين النهر والبحر منذ عام 2010، وهو ما يهدد بقاء الدولة اليهودية العنصرية على المدى الطويل
وصف لازيني الوضع الحالي في غزة بأنه الذروة المقيتة لعشرين شهرا من التقاعس والإفلات من العقاب